أبو قتادة الفلسطيني
إسلامي أردني-فلسطيني مرتبط بالقاعدة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أبو قتادة الفلسطيني?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عمر محمود عثمان: المُكنى بِأبو قُتادة الفلسطيني، ولد عام 1960م في بيت لحم الواقعة في الضفة الغربية[1]، وهو أردني ذو أصلٍ فلسطيني، مُتهم بالإرهاب من قبل بلدان عدة حول العالم، كما ضُم اسمه ضمن القرار الدولي رقم (1267) الصادر من مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة الذي صدر في عام 1999م، والذي يختص بالأفراد والمؤسسات التي ترتبط بتنظيم القاعدة أو حركة طالبان.[2]
أبو قتادة الفلسطيني | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | عمر محمود عثمان |
الميلاد | 1 يناير 1960 (العمر 64 سنة)
بيت لحم |
الإقامة | عَمّان - الأردن |
الجنسية | الأردن |
اللقب | أبو قتادة الفلسطيني |
الديانة | أهل السنة والجماعة - الإسلام |
الحياة العملية | |
التعلّم | ماجستير أصول الفقه |
المدرسة الأم | جامعة بشاور |
المهنة | مُنظر، وأديب إسلامي |
موظف في | جامعة بشاور |
سبب الشهرة | التنظير للسلفية الجهادية |
التيار | السلفي الجهادي |
تعديل مصدري - تعديل |
يعتبر مطلوباً من قبل حكومات الأردن[3]، الجزائر[4]، بلجيكا، فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، إسبانيا، ألمانيا، إيطاليا. وعلى إثر قرار يقضي بتسليمه من بريطانيا إلى القضاء الأردني، قررت الجمهورية التونسية منحه اللجوء السياسي.[5] وأشرف المنظر الإسلامي على إصدار عدة مجلات منها: «الفجر» و«المنهاج». كما أصدر كتاباً ينظر فيه ويؤسس للحركة السلفية الجهادية وهو يصنف ضمن «أقوى ما كتب في التعريف بالحركة السلفية الجهادية وفي تفسير وتسويغ أفكارها ورؤاها».[6]
في 7 يوليو 2013م؛ أُعيد إلى الأردن إثر اتفاقية مع بريطانيا صدّق عليها البرلمان الأردني تكفل محاكمة مستقلة لأبي قتادة، وأعلنت براءته من قبل محكمة أمن الدولة؛ بسبب عدم وجود الأدلة الكافية بعد اتهامة بقضية الألفية.[7][8]