تشارلز ديكنز
روائي واديب انجليزي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول تشارلز ديكنز?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
تشارلز جون هوفام ديكنز (بالإنجليزية: Charles John Huffam Dickens) (7 فبراير 1812 – 9 يونيو 1870)، والمعروف باسمه الأدبي تشارلز ديكنز (بالإنجليزية: Charles Dickens)، وهو روائي، وناقد اجتماعي، وكاتب إنجليزي. يُعدّ بإجماع النُّقّاد أعظم الروائيين الإنجليز في العصر الفيكتوري، ولا يزال كثيرٌ من أعماله تحتفظ بشعبيّته حتى اليوم. تميَّز أسلوبه بالدُّعابة البارعة، والسخرية اللاذعة. صوَّر جانباً من حياة الفقراء، وحمل على المسؤولين عن المياتم، والمدارس، والسجون حملةً شعواء. من أشهر آثاره: أوليفر تويست (بالإنجليزية: Oliver Twist) (عام 1839)، وقصة مدينتين (بالإنجليزية: A Tale of Two Cities) (عام 1859)، وأوقات عصيبة، ونقلهما إلي العربية منير البعلبكي، ودايفيد كوبرفيلد (عام 1850).
تشارلز ديكنز | |
---|---|
(بالإنجليزية: Charles Dickens) | |
ديكنز في نيويورك، حوالي 1867–1868 | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | تشارلز جون هوفام ديكنز |
الميلاد | 7 فبراير 1812(1812-02-07) لاندبورت، هامبشاير، إنجلترا |
الوفاة | 9 يونيو 1870 (58 سنة)
هيغام، كنت، إنجلترا |
سبب الوفاة | نزف مخي |
مكان الدفن | ركن الشعراء، دير وستمنستر، إنجلترا |
الجنسية | بريطاني |
الزوجة | كاثرين طومسون هوغارث (ز. 1836–58) |
الأولاد |
|
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | تشارلز ديكنز |
المواضيع | أدب |
الحركة الأدبية | واقعية أدبية |
المهنة | كاتب |
اللغة الأم | إنجليزية بريطانية |
اللغات | الإنجليزية[1]، وإنجليزية بريطانية |
مجال العمل | أدب |
أعمال بارزة | |
التيار | واقعية أدبية |
الجوائز | |
زمالة الجمعية العلمية للفنون | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
وهو (عضو الجمعية الملكية للفنون) (بالإنجليزية: Charles John Huffam Dickens) روائي إنكليزي من أكثر كُتّاب العصر الفيكتوري شعبية وناشط اجتماعي، وعُرف باسمٍ مستعار هو «بوز».توفي بسبب أزمة دماغية حادة.
مجّد الناقدان غيورغ غيسنغ وجي. كيه. تشسترتون أستاذية ديكنز النثرية، وابتكاراته المتواصلة لشخصيات فريدة، وقوة حسه الاجتماعية. لكن زملاؤه الأدباء مثل جورج هنري لويس وهنري جيمس وفرجينيا وولف عابوا أعماله لعاطفيتها المفرطة ومصادفاتها غير المحتملة، وكذلك بسبب التصوير المبالغ فيه لشخصياته.[2]
بسبب شعبية روايات ديكنز وقصصه القصيرة فإن طباعتها لم تتوقف أبداً.[3][4] ظهر عديد من روايات ديكنز في الدوريات والمجلات بصيغة مسلسلة أولاً، وكان ذلك الشكل المفضل للأدب وقتها. وعلى عكس الكثيرين من المؤلفين الآخرين الذين كانوا ينهون رواياتهم بالكامل قبل نشرها مسلسلة، فإن ديكنز كان غالباً يؤلف عمله على أجزاء بالترتيب الذي يُريد أن يظهر عليه العمل. أدت هذه الممارسة إلى إيجاد إيقاع خاص لقصصه يتميز بتتابع المواقف المثيرة الصغيرة واحداً وراء الآخر ليبقي الجمهور في انتظار الجزء الجديد.[5]