جورج زيمل
فيلسوف ألماني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جورج زيمل?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جورج زيمل (بالإنجليزية: Georg Simmel) (و. 1858 – 1918 م)[6] هو فيلسوف[7]، واجتماعي.[7]، وأستاذ جامعي من ألمانيا . ولد في برلين[3][8]
جورج زيمل | |
---|---|
(بالألمانية: Georg Simmel) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1 مارس 1858(1858-03-01)[1][2] برلين[3] |
الوفاة | 28 سبتمبر 1918 (60 سنة)
ستراسبورغ[4] |
سبب الوفاة | سرطان الكبد |
الجنسية | ألمانيا |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة هومبولت في برلين |
التلامذة المشهورون | كارل مانهايم |
المهنة | فيلسوف[5]، وعالم اجتماع[5]، وأستاذ جامعي |
اللغة الأم | الألمانية |
اللغات | الألمانية |
مجال العمل | فلسفة، وعلم اجتماع الدين |
موظف في | جامعة هومبولت في برلين |
التيار | كانطية جديدة |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
توفي في ستراسبورغ.[4] كان زيمل واحدًا من جيل علماء الاجتماع الألمان الأول: وضع منهجه للكانطية الجديدة الأسس من أجل مناهضة الانقسام الاجتماعي، تساءل زيمل «ما هو المجتمع؟» في إشارة مباشرة لسؤال الفيلسوف الألماني كانط «ما هي الطبيعة؟»، بالإضافة لتقديمه تحليلات رائدة للفردية الاجتماعية والتفتّت. تشير الثقافة بالنسبة لزيمل إلى «رعاية الأفراد من خلال الإدارات المتخصصة بالنماذج الخارجية والتي تجسدت على مر التاريخ».[9] ناقش زيمل الظواهر الاجتماعية والثقافية إما عن طريق «الشكل» أو «المحتوى» إذ يصبح الشكل محتوى والعكس بالعكس مع مرور الوقت، بحسب السياق. كان رائدًا لأساليب التفكير البنيوية في العلوم الاجتماعية. اعتُبر زيمل مقدمة لعلم الاجتماع الحضري والتفاعل الرمزي وتحليل الشبكات الاجتماعية من خلال عمله في المدينة.[10][11]
كان زيمل على اطلاع على نظرية ماكس فيبر. كتب زيمل حول موضوع الشخصية بطريقة تذكرنا بـ «النوع الاجتماعي النقي»، إذ رفض المعايير الأكاديمية كثيرًا، واعتمدت فلسفته بالرغم من ذلك على تغطية مواضيع مثل العاطفة والحب الرومنسي. تقوم كل من نظرية زيمل ونظرية فيبر غير المؤيدة لها بنقاش النظرية النقدية الانتقائية لمدرسة فرانكفورت.[12]
من أعمال زيمل الأكثر شهرة اليوم هي: مشاكل فلسفة التاريخ (1892) وفلسفة المال (1900) ومتروبوليس والحياة العقلية (1903) وكتبه في علم الاجتماع (1908) بما في ذلك: الغريب والحدود الاجتماعية وعلم اجتماع الحواس وعلم اجتماع الفضاء والإسقاطات المكانية للأشكال الاجتماعية والمسائل الأساسية لعلم الاجتماع (1917). كتب بالإضافة إلى ذلك عن فلسفة شوبنهاور ونيشته على نطاق واسع، كتب كذلك عن الفن وأبرز كتبه في هذا المجال هو كتابه «ريمبراندت»: مقال في فلسفة الفن (1916).