جوردانو برونو
فيلسوف إيطالي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جوردانو برونو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جوردانو برونو المعروف أيضاً بـ نولانو أو برونو دي نولا (1548 في نولا ـ 17 فبراير 1600 في روما) كـان دارس ديني وفيلسوف إيطالي حكم علية بالهرطقة من الكنيسة الكاثوليكية. وهو فيلسوف إيطالي شهير. كان راهبا أيضا في البداية ولكنه انتقل من الدراسات اللاهوتية إلى الفلسفة فيما بعد. وقد اعتنق نظرية كوبرنيكوس عن دوران الأرض على الرغم من انها كانت محرمة من قبل رجال الدين آنذاك وذهب إلى أبعد منها آن ذاك بوضعه فرضية أن النظام الشمسى هو واحد من مجموعة نظم تغطى الكون في صورة نجوم وألوهية ولانهائية الكون. كما افترضت نظريته إن كل من النظم النجمية الأخرى تشتمل على كواكب ومخلوقات عاقلة آخرى.
جوردانو برونو Giordano Bruno | |
---|---|
(بالإيطالية: Giordano Bruno)، و(باللاتينية: Iordanus Brunus Nolanus) | |
جوردانو برونو | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإيطالية: Filippo Bruno) |
الميلاد | 1548 (التاريخ غير معروف) نولا[1][2][3] |
الوفاة | 17 فبراير، 1600 روما، الدولة البابوية، في الوقت الحالي إيطاليا |
سبب الوفاة | إعدام حرقا[2] |
مواطنة | مملكة نابولي |
الحياة العملية | |
الحقبة | فلسفة النهضة |
الإقليم | أوروبا |
الاهتمامات الرئيسية | الفلسفة، علم الكونيات والرياضيات |
المدرسة الأم | جامعة نابولي فيدريكو الثاني (–1563) |
المهنة | فلكي[4]، وفيلسوف[5][4]، وشاعر، وكاتب[3][6]، وأستاذ جامعي، ومنجم، ورياضياتي |
اللغات | اللاتينية، والإيطالية |
مجال العمل | فلسفة، وعلم الكون |
موظف في | جامعة هلمشتيت، وجامعة فيتنبرغ، وجامعة أكسفورد[7]، وجامعة باريس[8]، وجامعة تولوز[9] |
التيار | النهضة الإنسانية، وأفلاطونية محدثة |
تهم | |
التهم | هرطقة ( في: 20 يناير 1600) ( العقوبة: إعدام حرقا) |
تعديل مصدري - تعديل |
ابتداءًا من عام 1593، حُكِمَ برونو بالهرطقة من قبل الروم محاكم التفتيش الرومانية بتهمة إنكاره للعقائد الكاثوليكية الأساسية (بما في ذلك عقيدة الجحيم، والثالوث، والكرستولوجيا، وعذرية مريم، والاستحالة الجوهرية).[10] ووجدته محاكم التفتيش مذنبًا، وفي عام 1600 عوقب حرقًا في روما في ساحة كامبو دي فيوري. بعد وفاته اكتسب شهرة كبيرة، وأعتبره عدد من الباحثين بشكل خاص في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين شهيدًا للعلم،[11] وذلك على الرغم من أن المؤرخين قد جادلوا أن محاكمته كانت بسبب آرائه الفلسفية والدينية واللاهوتية وليس لآرائه الفلكية.[12][13][14][15] ولا تزال تعتبر قضية برونو علامة بارزة في تاريخ الفكر الحر والعلوم الناشئة، وتعبيرًا من الكنيسة عن الندم قاموا بنحت تمثال له في ساحة كامبو دي فيوري.