فريدريك باسي
اقتصادي فرنسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول فريدريك باسي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
فريدريك باس (بالفرنسية: Frédéric Passy) ولد في 20 مايو 1822م وتوفي في 12 يونيو 1912 اقتصادي فرنسي أول من حصل على جائزة نوبل للسلام مناصفة مع جان هنري دونانت من سويسرا سنة 1901.
فريدريك باسي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 20 مايو 1822(1822-05-20) باريس |
الوفاة | 12 يونيو 1912 (90 سنة)
[1][2][3] نويي-سور-سين |
مكان الدفن | مقبرة بير لاشيز |
مواطنة | فرنسا |
عضو في | أكاديمية العلوم الأخلاقية والسياسية الفرنسية، والاتحاد البرلماني الدولي |
مناصب | |
رئيس | |
في المنصب 1883 – 1883 | |
في | الرابطة الفرنسية للنهوض بالعلوم [لغات أخرى] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | مدرسة كوندروسيه مدرسة لويس الكبير الثانوية |
المهنة | اقتصادي، وسياسي، ودبلوماسي |
اللغات | الفرنسية |
مجال العمل | اقتصادي |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
وُلد باسي في باريس في عائلة كاثوليكية أورليانية بارزة، كان محاطًا بقدامى المحاربين والسياسيين. عمل بعد تدريبه في القانون كمحاسب وخدم في الحرس الوطني. سرعان ما ترك هذا العمل وبدأ السفر في جميع أنحاء فرنسا لإلقاء محاضرات في الاقتصاد. انضم باسي إلى حركة السلام في خمسينيات القرن التاسع عشر بعد سنوات من النزاعات العنيفة في جميع أنحاء أوروبا، حيث عمل مع العديد من الناشطين والكتاب البارزين لتطوير المجلات والمقالات والمناهج التعليمية.
طوّر باسي المؤتمر البرلماني الدولي (سُمي الاتحاد البرلماني الدولي فيما بعد) مع النائب البريطاني ويليام راندال كريمر أثناء عضويته في مجلس النواب. أسس بالإضافة إلى ذلك العديد من جمعيات السلام مثل: الرابطة الدولية الدائمة للسلام، جمعية أصدقاء السلام الفرنسية، الجمعية الفرنسية للحكم بين الأمم. استمر عمل باسي في حركة السلام حتى سنواته الأخيرة، وحصل في عام 1901 على جائزة نوبل للسلام إلى جانب مؤسس الصليب الأحمر هنري دونانت.
توفي باسي في عام 1912 بعد فترة من المرض والعجز. على الرغم من أن أعماله الاقتصادية لم تكتسب الكثير من الشهرة لكن جهوده في حركة السلام أدت إلى اعتباره «عميد نشطاء السلام الأوروبيين».[6][7] نشر ابنه بول باسي مذكرات حياته في عام 1927، وما زالت أعماله تنشر وتترجم إلى اللغة الإنجليزية في القرن الحادي والعشرين.