كارلوس آرياس نابارو
سياسي إسباني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
أرياس دون كارلوس نافارو (بالإسبانية: Carlos Arias Navarro)،(ولد 11 ديسمبر 1908 - 27 نوفمبر 1989) كان واحدا من أبرز السياسيين الإسبان خلال ديكتاتورية الجنرال فرانسيسكو فرانكو.
كارلوس آرياس نابارو Carlos Arias Navarro | |
---|---|
(بالإسبانية: Carlos Arias Navarro) | |
رئيس وزراء إسبانيا إسبانيا الفرانكاوية (1939-1975) الانتقال الديمقراطي (1975-1977) | |
في المنصب 31 ديسمبر, 1973 – 1 يوليو, 1976 | |
العاهل | خوان كارلوس الأول (منذ 22 نوفمبر 1975) |
نائب الرئيس | خوسيه غارسيا هيرنانديز (1974-1975) فرناندو دي سانتياغو إي دياز (1975-1976) |
فرناندو دي سانتياغو إي دياز
|
|
عمدة مدريد | |
في المنصب 1965 – يونيو 1973 | |
خوسيه فينات إي إسكريفا دي روماني
ميغيل أنخيل غارسيا إي لوماس ماطا
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 11 ديسمبر 1908(1908-12-11) مدريد، إسبانيا |
الوفاة | 27 نوفمبر 1989 (80 سنة)
مدريد، إسبانيا |
الجنسية | إسبانيا |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة مدريد جامعة كمبلوتنسي بمدريد معهد الكردينال ثيسنيروس [لغات أخرى] |
المهنة | سياسي[1][2][3][4][5]، ومحامٍ |
الحزب | الحركة الوطنية (1936-1977) التحالف الشعبي (1977-1989) حزب الشعب (1989) |
اللغات | الإسبانية |
الجوائز | |
الصليب الأعظم لنيشان كارلوس الثالث (1977)[6] الميدالية الذهبية لمدريد [لغات أخرى] (1975)[7] الصليب الأعظم للنيشان المدني لألفونسو العاشر الحكيم [لغات أخرى] (1973)[8] الصليب الأعظم للاستحقاق العسكري - الشارة البيضاء [لغات أخرى] (1961)[9] وسام الصليب الأعظم لإيزابيلا الكاثوليكية (1959)[10] وسام الصليب الأكبر للاستحقاق المدني (1950)[11] نيشان الأمير هنري من رتبة الصليب الأعظم[12] | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
دكتور في القانون من قبل جامعة مدريد المركزية، وموظف في وزارة العدل في 1929، ومدعي عام في مالقة ومدريد وكاتِب عَدْل. خلال الحرب الأهلية الإسبانية مال إلى جانب المتمردين. وبصفته المدعي العام في مالقة أشرف على تنفيذ أحكام إعدام ضد الجمهوريين، ما ألصقه لقب سفاح مالقة،[13] حيث تورط في مقتل أكثر من 4300 منشق.[14] وعين في وقت لاحق كحاكم مدني على ليون (1944)، وبعد ذلك عين في تينيريفي و نافارا.
وبعد فترة وجيزة من اغتيال رئيس الوزراء اللواء كاريرو بلانكو تم تعيينه رئيسا للوزراء، كونه مقربا من أسرة الديكتاتور. وفي 1975 ، سافر إلى الولايات المتحدة يعرض عليها جاهزيته للدخول في حرب ضد البرتغال في حالة سيطرة اليساريين على حكومة لشبونة.[15]