محمد الكحلاوي
منشد ومطرب مصري / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد الكحلاوي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
محمد الكحلاوي (1 أكتوبر 1912 - 5 أكتوبر 1982)، ممثل ومطرب ومنشد ديني مصري.[1][2][3] ولد بمنيا القمح بمحافظة الشرقية في 1 أكتوبر 1912 م يتيمًا بعدما توفيت والدته أثناء ولادته ولحق بها أبوه وهو لا يزال طفلاً. وتربى في أسرة فنية حيث احتضنه خاله الفنان محمد مجاهد الكحلاوي الذي كان معاصرًا للفنان صالح عبد الحي وكان ذا صيت في ذلك. كان لملازمته لخاله -معلّمه- في حفلاته الأثر الكبير، حيث تشبع بالحياة الفنية منذ صغره وورث عنه الصوت الجميل والأداء المتميز وكذلك لقبه!.
محمد الكحلاوي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | محمد مرسي عبد اللطيف الكحلاوي |
تاريخ الميلاد | 1 أكتوبر 1912(1912-10-01) |
الوفاة | 5 أكتوبر 1982 (70 سنة)
القاهرة، مصر |
الجنسية | مصر |
أسماء أخرى | شيخ المداحين |
الأولاد | عبلة أحمد عليا عزة رحمة فاطمة |
والدان | مرسي عبد اللطيف الكحلاوي |
الحياة العملية | |
المهنة | ممثل، وملحن |
اللغة الأم | اللهجة المصرية |
اللغات | العربية، واللهجة المصرية |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
السينما.كوم | صفحته على السينما.كوم |
تعديل مصدري - تعديل |
عمل موظفا في السكك الحديدية بدا حياته في انشاد المواويل الشعبية ثم ترك وظيفته والتحق بفرقة عكاشة وعمل بالإذاعة من نشاتها عام 1934 انتخب نقيبا للموسيقيين عام 1945 لكنه تنازل للموسيقار محمد عبد الوهاب قام بإنشاء شركة للإنتاج حصل على جائزة التمثيل عن دوره في فيلم «الذلة الكبرى» وجائزة الملك محمد الخامس وحصل في عام 1967 على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى ثم حصل على جائزة الدولة التقديرية ابنه الملحن أحمد الكحلاوي وقد اهتم بالإنشاد الديني والاغنية الشعبية ومن اغانيه الشهيرة «لاجل النبى» «يا قلبى صلى على النبى» «خليك مع الله» «نور النبى» و«خللى السيف يجول».
هو صاحب الملحمة النبوية أو «مداح الرسول» كما كان يحب أن يُنادى، المطرب الذي سلك طريق العبادة والزهد وسخّر الفن ليكون طريق دعوة وحض على الفضيلة، وهو أيضًا الفنان صاحب القدرات المتعددة الذي تنوع بين الغناء البدوي والشعبي والديني وكذلك في التمثيل، وكان له شرف الريادة والسبق في كل ألوان الغناء التي اشتهر بها ثم تبعه المريدون!.