أساطير الخلق المصرية القديمة
الروايات المصرية القديمة عن خلق العالم / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أساطير الخلق المصرية القديمة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أساطير الخلق المصرية القديمة هي الروايات المصرية القديمة عن خلق العالم. منحتنا نصوص الأهرام وزخارف جدران المقابر وكتاباتها، التي يعود تاريخها إلى المملكة القديمة (2780-2250 قبل الميلاد) معظم معلوماتنا عن أساطير الخلق المصرية المبكرة.[1] تُشكل هذه الأساطير أيضًا أقدم التأليفات الدينية في العالم.[2] كان للمصريين القدماء العديد من الآلهة الخالقة والأساطير المرتبطة بها. لذا خُلق العالم، أو مصر تحديدًا، بطرق متنوعة وفقًا لأجزاء البلاد المختلفة.[3]
يُقال في جميع الأساطير هذه إن العالم انبثق من بحر لا نهائي، لا حياة فيه عندما أشرقت الشمس للمرة الأولى، في فترة بعيدة تعرف باسم زب تبج (تُدون أحيانًا باسم زيب تيبي)، أي «المرة الأولى».[4] تنسب الأساطير المختلفة الخلق إلى آلهة مختلفة: مجموعة من ثمانية آلهة بدائية تسمى الأغدواد، والإله آتوم الذي خلق نفسه وذريته، والإله بتاح المفكر، والإله آمون الخفي المتعالي. رغم أن نظريات نشأة الكون المختلفة تتنافس بعض الشيء، فإنها تكمل بعضها بطرق أُخرى، باعتبارها جوانب مختلفة من الفهم المصري للخلق.