اغتيال روبرت ف. كينيدي
حادثة اغتيال روبرت كينيدي، وشعائر تشييع جثمانه، ونظريات العديد من الخبراء حول غموض الحادثة، ونبذه عن المتهم الرئيسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول اغتيال روبرت ف. كينيدي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
اغتيال روبرت ف. كينيدي | |
---|---|
المعلومات | |
البلد | الولايات المتحدة |
الموقع | فندق أمباسادور |
الإحداثيات | 34°03′35″N 118°17′50″W |
التاريخ | 5 يونيو 1968 |
الهدف | روبرت كينيدي |
الخسائر | |
الوفيات | 1 |
الإصابات | 5 |
المنفذ | سرحان سرحان |
تعديل مصدري - تعديل |
تم اغتيال السيناتور الأمريكي روبرت فرانسيس بوبي كينيدي - شقيق الرئيس الأمريكي جون فيتزجيرالد جاك كينيدي الذي تم اغتياله هو الآخر من قبل - بعد منتصف الليل بقليل في 5 يونيو /حزيران 1968، في لوس أنجلوس خلال فترة الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة لعام 1968 عقب فوزه في المرحلة الأولى في كاليفورنيا وداكوتا الجنوبية. كان مرشح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية. ولقى كينيدي مصرعه في مستشفي «جوود ساميريتين» بعد 26 ساعة من إصابته بطلقات نارية في أثناء مروره خلال المطبخ في فندق «أمباسادور». أدين سرحان سرحان المهاجر الفلسطيني الذي يحمل الجنسية الأردنية والبالغ من العمر 24 عامًا بتهمة قتل كينيدي، ويقضي حاليا عقوبة بالسجن مدى الحياة، إلا أنه في تصريحات لمحامي سرحان ادعى فيها أن الأدلة تم تلفيقها للمتهم، [1] كان دليل الإدانة مجرد تسجيل صوتي لإطلاق الرصاص سجله أحد الصحفيين بالرغم من وجود تسجيل للحادث بالصوت والصورة.[2]
رقد جثمان كينيدي لمدة يومين في كاتدرائية «سانت باتريك» في نيويورك، ثم أقيمت له جنازة ضخمة في 8 يونيو/حزيران ودفن كينيدي بجوار شقيقه في مقابر «أرلينغتون» الوطنية. أدت وفاة كينيدي إلى تولي شعبة الحماية الخاصة بالرئيس حماية مرشحي الانتخابات الرئاسية. وبعد وفاته خاض «هيوبرت همفري» الانتخابات الرئاسية مرشحاً عن الحزب الديمقراطي ولكنه خسر خسارة فادحة أمام «ريتشارد نيكسون».
أثارت الظروف الغامضة المحيطة باغتيال بوبي العديد من نظريات المؤامرة، كما حدث من قبل عند وفاة شقيقه جاك. ويبقى كينيدي وهيوي لونج، عضوَا مجلس الشيوخ، الوحيدَين اللذين تم اغتيالهما حتى العام 2020.