التدخل السياسي لإدارة ترامب في المؤسسات العلمية
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
سيّست إدارة رئيس الولايات المتحدة الخامس والأربعون، دونالد ترامب، العلم مرارًا وتكرارًا من خلال الضغط أو الهيمنة على مؤسسات الصحة والعلم لتغيير تقاريرها وتوصياتها بما يتفق مع سياساته وخطاباته العامة.[1] ينطبق هذا الكلام بوجه خاص على جائحة كوفيد-19 في الولايات المتحدة.[2]
ضغط ترامب وموظفيه على الوكالات الفدرالية في مجالي الصحة والعلم لكي تتخذ إجراءات معينة فضلها ترامب ولتدعم تصريحاته العلنية.[3] ادعى في بعض الأحيان أنه كان هناك مؤامرة بوجود «دولة عميقة» في أوساط العلماء الفدراليين، أخّر أعضاؤها الموافقة على اللقاحات والعلاجات لأنهم أرادوا أذيته سياسيًا أو منع إعادة انتخابه.[4]