العلاقات الأردنية الإسرائيلية
العلاقات الثنائية بين الأردن وإسرائيل / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول العلاقات الأردنية الإسرائيلية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أول علاقات دبلوماسية بين الأردن وإسرائيل كانت منذ عام 1994، عندما وقعت معاهدة السلام بين البلدين. قبل هذه المعاهدة كان بين البلدين علاقات لم تكن علنية، وتتوصلان إلى اتفاقات فيما بينهما[محل شك]. وقد سبق توقيع معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية لقاء عقد في واشنطن قبل ذلك بثلاثة أشهر بين الملك حسين ورئيس الوزراء إسحاق رابين، حيث أعلن الزعيمان عن انتهاء حالة الحرب بين بلديهما.
هذه المقالة غير مكتملة، وينقصه معلومات أكثر تفصيلا عن تاريخ العلاقات بين الأردن وإسرائيل قبل اتفاقية السلام، بما فيه المعارك، بالإضافة إلى تاريخ العلاقات والمشاورات قبل 1994، كعمل الأوقاف الأردنية في مدينة القدس على سبيل المثال.. |
العلاقات الأردنية الإسرائيلية | |||
---|---|---|---|
تعديل مصدري - تعديل |
يؤمن الأردن بضرورة استمرار الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني بالتفاوض بهدف الوصول إلى اتفاق عادل ودائم يفضي إلى انهاء الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية إلى جانب إسرائيل، اتفاق يعالج معاناة الشعب الفلسطيني التي امتدت على مدار ستين عاما. ومن جانب اخر يشدد الأردن على ضرورة اتخاذ إسرائيل خطوات ملموسة وجاده، لتحسين الوضع المعيشي والاقتصادي للفلسطينيين وازالة العراقيل التي تحول دون تحقيق تقدم في العملية السلمية، ومن ابرزها النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية والحصار.
العلاقات الأردنية الإسرائيلية مرتبطة بالنزاع الإسرائيلي الفلسطيني من قضية اللاجئين، الجدار الإسرائيلي العازل، مبادرة السلام العربية، المستوطنات، إلى موقف الأردن من القدس التي يرى الأردن انها اراضي محتلة وما ورد في اتفاقية وادي عربة ان على إسرائيل احترام الدور الحالي الخاص للمملكة الأردنية الهاشمية في الأماكن المقدسة في القدس.
المعاهدة بين الأردن وإسرائيل كانت بداية عصر جديد من العلاقات السلمية بين الدولتين. والتي ادت لسلام وتعاون بين البلدين في مجالات عديدة منها الاقتصادية، الأكاديمية، والزراعية[محل شك], لكن بدأت هذه العلاقات تتوتر وتصبح غير مستقرة وتزداد برودة وتوترا. العلاقات الثنائية بين عمان وتل أبيب تعاني من مشاكل أبرزها الموقف الشعبي الأردني المعارض للتطبيع مع إسرائيل وعدم استجابة الأخيرة لمبادرة السلام العربية التي تبناها العرب في مؤتمر قمة بيروت عام 2002