العلاقات الأمريكية التركية
العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة وتركيا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول العلاقات الأمريكية التركية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
العلاقات الأمريكية التركية هي العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة وتركيا. تطورت هذه العلاقة في الفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية أثناء مؤتمر القاهرة الثاني في ديسمبر عام 1943، ودخول تركيا في الحرب العالمية الثانية إلى جانب الحلفاء في فبراير عام 1945. أصبحت تركيا عضوًا في ميثاق الأمم المتحدة في وقت لاحق من ذلك العام.[1] أدت الصعوبات التي واجهتها اليونان في قمع التمرد الشيوعي بعد الحرب العالمية الثانية، إلى جانب مطالب الاتحاد السوفيتي بقواعد عسكرية في المضيقين التركيين، حيث تم إعلان الولايات المتحدة مبدأ ترومان في عام 1947. حيث تضمن النوايا الأمريكية لضمان أمن تركيا واليونان، وأدى إلى دعم عسكري واقتصادي أمريكي كبير.[2] تجلى هذا الدعم في إنشاء جيش خطوط خلفية سري، يشار إليه بـ «مكافحة حرب العصابات»، في إطار عملية غلاديو. انضمت تركيا إلى منظمة حلف شمال الأطلسي في عام 1952 بعد مشاركتها مع قوات الأمم المتحدة في الحرب الكورية.[3]
محتوى هذه المقالة بحاجة للتحديث. |
العلاقات الأمريكية التركية | |||
---|---|---|---|
السفارات | |||
سفارة تركيا في واشنطن العاصمة | |||
السفير : | حسن مراد مرجان | ||
سفارة الولايات المتحدة في أنقرة | |||
السفير : | جيف فليك | ||
تعديل مصدري - تعديل |
بدأت العلاقات بين البلدين بالتدهور في عام 2003 إذ رفضت تركيا السماح للولايات المتحدة باستخدام قاعدة إنجرليك الجوية لغزو العراق، وهي عملية تكثفت بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا في 15يوليو عام 2016، وذلك في الوقت الذي توجهت فيه السياسة الخارجية تدريجيًا نحو البحث عن شراكات مع قوى أخرى مثل روسيا.[4][5][6]
أظهر استطلاع عام 2019 الذي أجراه مركز بيو للأبحاث أن 73٪ من الأتراك لديهم وجهة نظر سلبية تجاه الولايات المتحدة، مع 20٪ فقط لديهم وجهة نظر إيجابية، وهي الأدنى بين الدول التي شملها الاستطلاع.[7] وأظهرت الدراسة نفسها أيضًا أن 11٪ فقط من الأتراك يثقون في الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بينما 84٪ لا يثقون به.[7]