رومير بيردن
فنان أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
كان رومير بيردن (2 سبتمبر 1911- 12 مارس 1988) فنانًا أمريكيًا وأديبًا وكاتب أغانٍ. عمل مع العديد من أنواع الوسائط بما فيها الرسوم المتحركة والزيوت والكولاجات. وُلد بيردن في تشارلوت بكارولاينا الشمالية، وترعرع في مدينة نيويورك وبيتسبرغ ببنسيلفانيا، وتخرج في جامعة نيويورك في 1935.
رومير بيردن | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 2 سبتمبر 1911 [1][2][3] شارلوت[4][3] |
الوفاة | 12 مارس 1988 (76 سنة)
[5][1][2][6][7] نيويورك[7][3] |
الإقامة | نيويورك |
مواطنة | الولايات المتحدة |
العرق | أمريكي أفريقي [8][9][10] |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | Bearden, Romare Howard، وBearden, Rommie |
الحركة الأدبية | فن تجريدي[11][12]، ومدرسة تكعيبية[12]، وواقعية اجتماعية[12] |
المدرسة الأم | رابطة طلاب الفن في نيويورك كلية ستينهاردت للثقافة والتعليم والتنمية البشرية ثانوية بيبادي [لغات أخرى] ثانوية ديوايت كلينتون [لغات أخرى] |
المهنة | كاتب، ورسام[13]، وراسم، وفنان تصويري [لغات أخرى][13]، ومصمم مطبوعات[13] |
اللغات | الإنجليزية |
التيار | فن تجريدي[11][12]، ومدرسة تكعيبية[12]، وواقعية اجتماعية[12] |
الجوائز | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
بدأ حياته المهنية الفنية بإنشاء مشاهد من الجنوب الأمريكي. لاحقًا، عمل على التعبير عن الإنسانية التي شعر أن العالم يفتقر إليها بعد تجربته في الجيش الأمريكي في خلال الحرب العالمية الثانية عل الجبهة الأوروبية. عاد إلى باريس في 1950 ودرس تاريخ الفن والفلسفة في جامعة باريس.
ركزت أعمال بيردن الأولى على الوحدة والتعاون ضمن مجتمع الأمريكيين الأفارقة. بعد فترة في خمسينيات القرن الماضي، عندما رسم بصورة أكثر تجريدًا، عاد هذا الموضوع للظهور في أعمال الكولاج خاصة الستينيات. وصفت صحيفة نيويورك تايمز بيردن بأنه «أبرز فناني الكولاج في البلاد» في نعيته عام 1988.[14] صار بيردن عضوًا مؤسسًا في المجموعة الفنية التي اتخذت من هارلم مقرًا لها وعُرفت باسم اللولَب، والتي تشكلت لمناقشة مسؤوليات الفنان الأمريكي الإفريقي في حركة الحقوق المدنية.
ألف بيردن وشارك في تأليف عدة كتب. كان كاتب أغانٍ أيضًا، وعُرف بكونه كاتبًا مساعدًا لأغنية الجاز الكلاسيكية «نسيم البحر»، والتي سجلها بيلي إكستاين، وهو زميل ثانوية سابق في ثانية بيبدي، وديزي غيليسبي. طالما دعم الفنانين الشبان الصاعدين، وأسس وزوجته مؤسسة بيردن لتستمر بهذا العمل، بالإضافة إلى دعم الباحثين الشباب. في 1978، مُنح بيردن الميدالية الوطنية للفنون.