صلاة المريض
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
صلاة المريض أجمع علماء المسلمين على أن الشخص رجلا كان أم امرأه ان لم يستطيع القيام له أن يصلي جالسا ، فإن عجز عن الصلاة جالسا فإنه يصلي على جنبه مستقبل القبلة بوجهه والمستحب أن يكون على جنبه الأيمن ، فإن عجز عن الصلاة على جنبه صلى مستلقيا وقد روى البخاري في صحيحه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لعمران بن حصين : صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنب ، وزاد النسائي : فإن لم تستطع فمستلقيا ، ومن قدر على القيام وعجز عن الركوع أو السجود لم يسقط عنه القيام بل يصلي قائما فيومئ بالركوع ثم يجلس ويومئ بالسجود.[1]