عزيز سانجار
عالم كيميائي تركي، أعلن يوم الأربعاء السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2015 فوزه بجائزة نوبل للكيمياء بالاشتراك مع اثنين آخرين. / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول عزيز سانجار?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عزيز سانجار (بالتركية: Aziz sancar) هو عالم تركي-أمريكي في مجال علم الوراثة، ولد في صور القريبة من ماردين سنة 1946. حاز عزيز سانجار على جائزة نوبل في الكيمياء سنة 2015 بشكل مشترك مع كل من بول مودريتش وتوماس ليندال.
عزيز سانجار | |
---|---|
(بالتركية: Aziz Sancar) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 8 سبتمبر 1946 (78 سنة) صور |
مواطنة | تركيا الولايات المتحدة |
العرق | أتراك[1] |
عضو في | الأكاديمية الوطنية للعلوم، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية الطب في جامعة إسطنبول [لغات أخرى] (–1969) جامعة تكساس في دالاس جامعة إسطنبول التقنية جامعة إسطنبول |
المهنة | عالم كيمياء حيوية، وعالم أحياء جزيئية، وأستاذ جامعي، وعالم وراثة، وعالم |
اللغة الأم | التركية |
اللغات | التركية، والإنجليزية |
مجال العمل | ترميم الدنا، ودورة الخلية، ونظم يوماوي، وكيمياء حيوية، وعلم الأحياء الجزيئي، وحمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين |
موظف في | جامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل |
الجوائز | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
هو عالم كيمياء حيويّة وبيولوجيا جزيئيّة تركيّ الجنسيّة متخصّص في ترميم الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين، وفي نقاط فحص دورة انقسام الخليّة وفي الساعة اليوماويّة.[4] حصل في عام 2015 على جائزة نوبل في الكيمياء إلى جانب كلّ من توماس روبيرت ليندال وبول مودريتش لدراستهم حول فهم إصلاح الحمض النووي.[5][6] قدّم سنجار إسهامات في مجال دراسة انزيمات فوتولياس photolyase وفي ترميم استئصال النيوكليوتيد في البكتيريا وهو ما غيّر مجال عمله. يعمل سنجار حاليّاً كأستاذٍ في منحة سارة غراهام كينان في الفيزياء الحيويّة والكيمياء الحيويّة في مدرسة الطبّ في جامعة كارولينا الشماليّة، وهو عضوٌ في مركز السرطان الشامل التابع لجامعة نورث كارولينا، وهو المؤسس المشارك لمؤسسة Aziz & Gwen Sancar، وهي منظّمة غير ربحيّة تهدف إلى تعزيز الثقافة التركيّة ودعم الطلّاب الأتراك في الولايات المتّحدة.