فريدريش إيبرت
سياسي ألماني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول فريدريش إيبرت?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
فريدريش إيبرت (بالألمانية: Friedrich Ebert) (ولد في هايدلبرغ 4 فبراير 1871 - ومات في برلين في 28 فبراير 1925) هو سياسي ألماني انضم إلى الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني، وأصبح رئيسا له في عام 1913. وبعد قيام ثورة نوفمبر 1918 وإعلان الجمهورية التي عرفت بـجمهورية فايمار، انتخب كأول رئيس لها.
فريدريش إيبرت | |
---|---|
(بالألمانية: Friedrich Ebert) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 4 فبراير 1871 [1][2][3][4][5] هايدلبرغ[6] |
الوفاة | 28 فبراير 1925 (54 سنة)
[6][2][3][4] برلين[6] |
سبب الوفاة | التهاب البريتون |
الإقامة | بريمن |
مواطنة | دوقية بادن الكبرى ألمانيا |
عضو في | مجلس نواب الشعب، وجمعية فايمار الوطنية |
الزوجة | لويز إيبرت |
الأولاد | |
مناصب | |
رئيس وزراء بروسيا | |
مستشار ألماني | |
في المنصب 9 نوفمبر 1918 – 13 فبراير 1919 | |
رئيس ألمانيا | |
في المنصب 11 فبراير 1919 – 28 فبراير 1925 | |
|
|
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي |
الحزب | الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني |
اللغات | الألمانية |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
انتُخب إيبرت زعيمًا للحزب الاشتراكي الديمقراطي عند وفاة أوغست بيبل عام 1913. في عام 1914، بعيد توليه القيادة، انقسم الحزب انقسامًا عميقًا إزاء دعم إيبرت لقروض الحرب الهادفة لتمويل المجهود الحربي الألماني في الحرب العالمية الأولى. كان إيبرت، الديمقراطي الاشتراكي المعتدل، مؤيدًا للبورغفريدن (الهدنة الحزبية)، وهي خطة عمل سياسية سعت إلى قمع الخلافات الدائرة حول القضايا الداخلية بين الأحزاب السياسية أثناء الحرب من أجل تركيز جميع القوى في المجتمع لتتويج المجهود الحربي بالنجاح. حاول إيبرت عزل أعضاء الحزب المعارضين للحرب، لكنه لم يستطع تفادي حدوث الانشقاق.
كان إيبرت شخصية محورية في الثورة الألمانية لعام 1918 – 1919. وأصبح أول مستشار للجمهورية الألمانية عند تأسيسها في نهاية الحرب العالمية الأولى. في تلك المرحلة، هدفت سياساته بالدرجة الأولى إلى استعادة السلام والنظام في ألمانيا وقمع اليسار. لتحقيق تلك الأهداف، تحالف مع القوى السياسية المحافظة والقومية، ولا سيما قيادة الجيش في كنف الجنرال فيلهلم غرونر والفرايكوربس (الفيلق الحر) اليميني. بمساعدتهم، سحقت حكومة إيبرت عددًا من الانتفاضات الاشتراكية والشيوعية إلى جانب انتفاضات اليمين، بما في ذلك انقلاب كاب، وهو إرث جعله شخصية تاريخية مثيرة للجدل.