محمد هاشم التتوي
محدث، فقيه وشاعر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد هاشم التتوي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
شيخ الإسلام المخدوم محمد هاشم بن عبد الغفور بن عبد الرحمن التتوي السندي من العلماء البارزين والأدباء البارعين، كان معروفا في الحديث، والتفسير، التاريخ، والسيرة، والشعر والأدب، أصله من السند ولكن طار صيته في العالم كله فريدا في مجالاته. كان أحد أوائل المترجمين للقرآن في اللغة السندية.[1]
| ||||
---|---|---|---|---|
(بالسندية: مخدوم محمد هاشم ٺٽوي) | ||||
تخطيط اسم مخدوم محمد هاشم التتوي السندي | ||||
معلومات شخصية | ||||
الميلاد | 11 نوفمبر 1692 ميرفور بتورو [لغات أخرى] | |||
الوفاة | 11 فبراير 1761 (68 سنة)
تتا | |||
مكان الدفن | مقابر مكلي | |||
مواطنة | سلطنة مغول الهند | |||
الديانة | الإسلام السني | |||
المذهب الفقهي | حنفي | |||
عدد الأولاد | 2 | |||
الحياة العملية | ||||
المهنة | مؤلف، وفاعل خير، وعالم عقيدة، وإمام، وفقيه | |||
اللغات | السندية، والفارسية، والعربية | |||
مجال العمل | الفقه الإسلامي، والقرآن، وعلم التفسير، وحديث نبوي | |||
تعديل مصدري - تعديل |
ألف الكتب في اللغة العربية والفارسية والسندية، كتب كتبا كثيرة في القرآن والتفسير والحديث والفقه والعقائد وأركان الإسلام وغيرها من الموضوعات التي تتعلق بالإسلام خاصةً، تقدر مؤلفاته من نحو خمسين ومائة إلى ثلث مائة قريبًا، بعض كتبه القيمة يدرس في الجامعة الأزهر في مقررات دراساتها، ولّاه قاضي القضاة غلام شاه حاكم كلهورا على مدينة تتا في عهدہ، أنه أرسل المكتوبات إلى الحاكم لإنهاء البدع والرسوم وأصدر المامورات، دخل كثير من الناس في الإسلام بعد ما سمعوا مواعيظه وخطباته ودروسه.[2] قد توجد كثير من مخطوطاته في مختلف المكتبات من الهند والسعودية وتركيا وباكستان وبريطانيا وأوروبا، ولا سيماً لم تزل توجد في السند وخارج الباكستان حتى الآن.