معاملة المثليين في موريشيوس
المثليه الجنسيه موريشيوس / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول معاملة المثليين في موريشيوس?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
يواجه الأشخاص من المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسياً (اختصاراً: LGBT) في موريشيوس تحديات قانونية واجتماعية لا يواجهها غيرهم من المغايرين جنسيا. تعتبر السدومية (الجنس الشرجي والجنس الفموي المثلي والمغاير) غير قانونية بموجب قوانين البلد. على الرغم من أن العلاقات المثلية غير معترف بها في موريشيوس، إلا أن المثليين يتمتعون بالحماية من التمييز في مجالات مثل العمل، وتوفير السلع والخدمات، وما إلى ذلك، مما يجعلها واحدة من الدول الإفريقية القليلة التي لديها مثل هذه الحماية للأشخاص المثليين.[1]
معاملة مجتمع الميم في موريشيوس | |
---|---|
الحالة | السدومية غير قانونية |
عقوبة | السجن لمدة تصل إلى 5 سنوات |
هوية جندرية/نوع الجنس | لا |
الخدمة العسكرية | لا |
الحماية من التمييز | حماية على أساس التوجه الجنسي |
حقوق الأسرة | |
الاعتراف بالعلاقات | لا يوجد إعتراف قانوني بالعلاقات المثلية |
التبني | لا |
يضمن الدستور حق الأفراد في الحياة الخاصة. تعتبر موريشيوس من الدول الأفريقية القليلة التي وقعت على البيان المشترك بشأن إنهاء أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان ذات الصلة القائمة على التوجه الجنسي والهوية الجندرية في الأمم المتحدة، الذي يدين العنف والتمييز ضد مجتمع المثليين.[2] وعلاوة على ذلك، في السنوات الأخيرة، كان هناك قبول متزايد نحو مجتمع المثليين بين سكان موريشيوس، وخاصة جيل الشباب، مع إشارة استطلاعات الرأي إلى أن موريشيوس هي واحدة من أكثر البلدان الصديقة للمثليين في أفريقيا.[3] ومع ذلك، لا تزال المواقف المحافظة الخاصة بالأشخاص من مجتمع المثليين شائعة، وعلى هذا النحو قد يواجه الأشخاص من مجتمع المثليين التمييز والتنمر عند الإفصاح عن توجههم الجنسي أو الوصول إلى الرعاية الصحية.[4]