نورى بيلجى جيلان
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
نورى بيلج جايلان (ولد في 26 يناير 1959 ،) المصور وكاتب السيناريو والمخرج التركى الحائز على جائزة النخلة الذهبية.
نورى بيلجى جيلان | |
---|---|
(بالتركية: Nuri Bilge Ceylan) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 26 يناير 1959 (العمر 65 سنة)
إسطنبول |
مواطنة | تركيا |
الزوجة | إيبرو جيلان |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة بوغازجي جامعة معمار سنان للفنون الجميلة |
المهنة | مخرج أفلام، ومصور، وكاتب سيناريو، ومصور سينمائي، ومنتج أفلام، ومونتير، وممثل، ومشغل كاميرا |
اللغات | التركية |
الجوائز | |
السعفة الذهبية (عن عمل:البيات الشتوي) (2014) جائزة المدرب الذهبي [لغات أخرى] (2012) الجائزة الكبرى لمهرجان كان (عن عمل:حدث ذات مرة في الأناضول) (2011) جائزة رئاسة الجمهورية الكبرى للثقافة والفنون [لغات أخرى] (2009) جائزة كان لأفضل إخراج (عن عمل:ثلاثة قرود) (2008) جائزة السينما للثقافة الفرنسية [لغات أخرى] (2004) الجائزة الكبرى لمهرجان كان (عن عمل:بعيد) (2003) | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
بعد تخرجه من جامعة البسفور من قسم الهندسة الكهربائية والإلكترونيات درس السينما لمدة عامين في جامعة معمار سنان.[بحاجة لمصدر] خلال تعليمه التصوير الفتوغرافى الذي في جامعة البسفور (نادى جامعة البسفور الفوتغرافى) كان مهتما بالانشطة الطبيعية ومشتركا في نادى تسلق الجبال والمغارات. وتم عرض الفيلم في مهرجان برلين السينمائي في قسم المنافسة. وفي 2002 أنتج نورى بيلج جيلان الفيلم الدرامى بعيدا، وتم عرضه بين الافلام المفضلة والمسابقة في مهرجان كان السينمائي السادس والخمسون. أخذ جائزة لجنة التحكيم الكبرى (الجائزة الكبرى) وهو ثانى أهم مهرجان بعد جائزة السعفة الذهبية.وفي 2006 تم قبول فيلم الإقليم الروائى الطويل الرابع لجيلان في قسم المسابقة لمهرجان كان السينمائي.وقال في خطاب الشكر الذي قام به بعد حصوله على الجائزة قال أريد أن أهب هذه الجائزة لإحدهم، إلى دولتى الجميلة الوحيدة التي أحبها بشغف. إستحق فيلم حدث ذات مرة في الأناضول الحصول على جائزة لجنة التحكيم الكبرى في [1] 64. مهرجان كان السينمائي.وفي عام 2014 استحق فيلم سحب الشتاء لنورى بيلج جيلان الحصول على جائزة النخلة الذهبية في لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان كان السينمائي.وهكذا فاز الفيلم التركي بهذه الجائزة للمرة الثانية بعد فيلم الطريق الجنوبى ليلماز.