هيلدا دوليتل
كاتبة أمريكية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول هيلدا دوليتل?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
هيلدا «هـ.د.» دوليتل (بالإنجليزية: Hilda "H.D." Doolittle)؛ (10 سبتمبر 1886 - 27 سبتمبر 1961)، هي شاعرة، وروائية، وكاتبة مذكرات أميركية مرتبطة بمجموعة الشعراء التصويريين الطليعيين في أوائل القرن العشرين، أمثال عزرا باوند وريتشارد ألدنجتون. نشرت تحت اسمها القلمي هـ.د.
هيلدا دوليتل | |
---|---|
هيلدا دولتيل، في حوالي عام 1917 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 10 سبتمبر 1886 [1][2][3][4][5] بيت لحم |
الوفاة | 27 سبتمبر 1961 (75 سنة) [1][2][3] |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الزوج | ريتشارد ألدينغتون (1913–1938) |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | H.D. |
المواضيع | شعر |
المدرسة الأم | كلية برين ماور |
المهنة | شاعرة[6]، وكاتِبة[7]، وكاتبة سير ذاتية، وممثلة |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | شعر |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولدت هيلدا في بيت لحم، بولاية بنسلفانيا في عام 1886. وانتقلت إلى لندن في عام 1911، حيث لعبت دورًا مركزيًا داخل الحركة التصويرية الناشئة آنذاك. كان لدى هيدا شخصية قوية مدعومة من قبل الشاعر الحداثي عزرا باوند، الذي كان له دور أساسي في بناء وتعزيز مسيرتها المهنية. بين عامي 1916-1917، عملت كمحررة أدبية لمجلة إيجوست، بينما ظهر شعرها في ذا إنجلش ريفيو وذا ترانس أتلانتك ريفيو. خلال الحرب العالمية الأولى، عانت هيلدا من وفاة شقيقها وانتهاء زواجها من الشاعر ريتشارد ألدنجتون،[8] ألقت هذه الأحداث بثقلها على شِعرها في وقت لاحق. كتب المؤلف التصويري جلين هيوز أن «قصائدها تبكي وحدتها».[9] كان لديها اهتمام عميق بالأدب اليوناني القديم، وغالبًا ما اقتبست شعرها من الميثولوجيا اليونانية والشعراء الكلاسيكيين. ويلاحظ في عملها إدراجها للمشاهد والأشياء الطبيعية، والتي غالبًا ما تستخدم للتعبير عن شعور أو مزاج معين.
صادقت سيغموند فرويد في الثلاثينيات من القرن العشرين، وأصبحت مريضته لكي تتمكن من الفهم والتعبير عن ازدواجية ميولها الجنسية، وبقايا صدمتها من الحرب، وكتابتها، وتجاربها الروحية.[10] تزوجت هيلدا مرةً واحدة، ومرت بعدد من العلاقات مع كل من الرجال والنساء. كانت غير آسفة عن حياتها الجنسية، وبالتالي أصبحت رمزًا لكل من حقوق LGBT والحركات النسوية عندما تم إعادة اكتشاف قصائدها، ومسرحياتها، ورسائلها، ومقالاتها خلال السبعينيات والثمانينيات.