معاملة المثليين في أذربيجان
قضية حقوق المثليين في دولة أذربيجان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حقوق المثليين في أذربيجان?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
يواجه الأشخاص من المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسياً (اختصاراً: LGBT) في أذربيجان تحديات قانونية لا يواجهها غيرهم من المغايرين جنسيا. يُعتبر النشاط الجنسي المثلي قانونيا في أذربيجان منذ 1 سبتمبر 2000.[2] ومع ذلك، فإن التمييز على أساس كل من التوجه الجنسي والهوية الجندرية ليس محظورًا في البلاد، ولا يتم الاعتراف بزواج المثليين.
معاملة مجتمع الميم في أذربيجان | |
---|---|
الحالة | قانوني منذ عام 2000[1] |
هوية جندرية/نوع الجنس | لا |
الخدمة العسكرية | لا |
الحماية من التمييز | نعم، على أساس التوجه الجنسي في التوظيف |
حقوق الأسرة | |
الاعتراف بالعلاقات | لا يوجد اعتراف قانوني بالعلاقات المثلية |
التبني | لا |
في عام 2016، صنّف الفرع الأوروبي للمؤسسة الدولية للمثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا وثنائيي الجنس (ILGA - Europe) أذربيجان على أنها أسوأ مكان (49 من 49) في أوروبا لكون الشخص من مجتمع الميم، مشيرة إلى «الغياب شبه التام للحماية القانونية» للأشخاص من مجتمع الميم.[3] في عام 2017، الفرع الأوروبي للمؤسسة الدولية للمثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا وثنائيي الجنس (ILGA - Europe) مرة أخرى أذربيجان كأسوأ بلد في أوروبا بالنسبة لحقوق المثليين، حيث حصلت البلاد على درجة نهائية قدرها 5%.[4] في سبتمبر/أيلول 2017، ظهرت تقارير تفيد بأن 100 شخص على الأقل من مجتمع المثليين في باكو قد تم اعتقالهم، ظاهريًا كجزء من حملة على الدعارة. وذكر النشطاء أن هؤلاء المعتقلين تعرضوا للضرب والاستجواب والفحوص الطبية القسرية والابتزاز.[5][6]
يواجه مجتمع الميم معدلات عالية من العنف والتحرش والتمييز.[7]