معاملة المثليين في قطر
قضية حقوق المثليين في دولة قطر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حقوق المثليين في قطر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
يواجه الأشخاص من المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسياً (اختصاراً: مجتمع الميم) في قطر تحديات قانونية واجتماعية لا يواجهها غيرهم من المغايرين جنسيا. يعتبر النشاط الجنسي بين الرجال وبين النساء غير قانوني في قطر، يواجه الرجال الذين يمارسون الجنس مع رجال عقوبة الإعدام على الرغم من عدم وجود حالات معروفة من عمليات الإعدام بسبب النشاط الجنسي المثلي. يواجه الأشخاص من مجتمع الميم وصمة عار بين السكان. كما أن المنازل التي يعيش فيها الشركاء المثليون غير مؤهلة للحصول على نفس الحماية القانونية المتاحة للأزواج المغايرين، مع وجود عدة تقارير تتحدث عن مستوى عالي من التمييز والانتهاكات ضد مجتمع الميم. كما أن الثقافة الشعبية السائدة في البلاد تعتبر هذا الأمر غير أخلاقي ومخالف تماما للعادات والتقاليد،[4] لذلك فالحكومة القطرية لا تعترف بزواج المثليين أو الاتحادات المدنية، كما لا تسمح للناس في قطر بالقيام بحملات من أجل المطالبة بحقوق المثليين.
معاملة مجتمع الميم في قطر | |
---|---|
الحالة | غير قانوني: تطبيق الشريعة الإسلامية |
عقوبة | الغرامة أو السجن لمدة 7 سنوات تنطبق عقوبة الإعدام على المسلمين فقط، لممارسة الجنس خارج إطار الزواج بغض النظر عن جنس المشاركين فيه (لا توجد أي حالات لتطبيق عقوبة الإعدام بسبب النشاط الجنسي المثلي)[1][2][3] |
هوية جندرية/نوع الجنس | لا |
الخدمة العسكرية | لا |
حقوق الأسرة | |
الاعتراف بالعلاقات | لا يوجد اعتراف قانوني بالعلاقات المثلية |
التبني | لا |
أقام المغني المثلي علنا البريطاني جورج مايكل في تشرين الثاني/نوفمبر من العام 2008، حفلا موسيقيا ناجحا في قطر قدم فيه العديد من عروضه؛ مما يجعل منه أول موسيقار مثلي علنا يقدم عرضا له في قطر، لكن هذه الواقعة هذا لم تؤثر ولم تنعكس بالشكل الكبير على سياسيات الدولة القطرية تجاه حقوق المثليين.