مملكة اكسوم ( Ge'ez سبأ : 𐩱𐩫𐩪𐩣 ، Ancient Greek ) ، المعروفة كمان باسم امبراطورية أكسوميت ، كانت مملكة تتمركز فى شمال شرق افريقيا وجنوب الجزيرة العربية من العصور الكلاسيكية القديمةلالعصور الوسطى . مقرها فى المقام الاولانى فى ما هو دلوقتى شمال اثيوبيا ، وتمتد فى العصر الحديث اريتريا وشمال جيبوتى وشرق السودان ، وامتدت فى أوجهالجزء كبير من جنوب الجزيرة العربية فى عهد الملك كالب . كانت أكسوم عاصمة المملكة لعدة قرون لكن انتقلتلجارما [1] فى القرن التاسع بسبب تراجع العلاقات التجارية وتكرار الغزوات الخارجية.[2] نشأت المملكة من حضارة دومت السابقة ، ومن المحتمل أن اتأسست فى أوائل القرن الاولانى. تطورت ثقافة قبل Aksumite جزئى بسبب التأثير العربى الجنوبى ، واضح فى استخدام النص العربى الجنوبى القديم وممارسة الديانة السامية القديمة . لما بقت المملكة قوة عظمى على طريق التجارة بين روما والهند ، دخلت المجال الثقافى اليونانى الرومانى . كانت اليونانية هيا لغة الادارة فى أكسوم و كانت معروفة على نطاق واسع بحلول القرن التالت الميلادي. كان يستخدم بشكل منتشر فى النقوش والعملات وفى التجارة. بس ، ابتدا استخدام نص الجيز فى القرن الرابع ، و القرن السادس ، بقت الترجماتلالجعزية شائعة.[3] نظر لعلاقاتها مع العالم اليونانى ، تبنت مملكة اكسوم المسيحية كدين للدولة فى نص القرن الرابع ، فى عهد ازانا من أكسوم . بعد تحولهم للمسيحيههم ، توقف Aksumites عن بناء اللوحات .[4]
معلومات سريعة مملكة اكسوم, عاصمة ...
إغلاق
اعتبرت مملكة اكسوم واحدة من القوى العظمى الأربع فى العالم القديم فى القرن التالت على ايد النبى الفارسى مانى ، مع بلاد فارس وروما والصين. بداية من عهد اندوبيس ، قامت أكسوم بسك عملاتها المعدنية البالخصوص ، اللى تم التنقيب عنها فى مواقع بعيدة زى قيصرية وجنوب الهند.[5] استمرت المملكة فى التوسع طول العصور القديمة المتأخرة ، وقهرت مروى لفترة قصيرة من الزمن ، ورثت منها الاسم الأجنبى اليونانى "اثيوبيا". بلغت هيمنة أكسوم على البحر الأحمر ذروتها فى عهد كالب أكسوم ، اللى قام ، بناء على طلب من الامبراطورية البيزنطية جستن الاولانى ، بغزو مملكة حمير فى اليمن علشان انهاء اضطهاد المسيحيين اللى ارتكبه الملك اليهودى ذو نواس . مع ضم حمير ، كانت مملكة اكسوم فى أقصى امتداد اقليمى لها. بس ، فقد الأراضى فى الحروب أكسوم والفرس . ابتدا التراجع البطيء للمملكة بحلول القرن السابع ، وعندها توقف سك العملة. تسبب الوجود الفارسى (والمسلم بعدين ) فى البحر الأحمر فى معاناة أكسوم اقتصادى ، وتقلص عدد سكان مدينة أكسوم. مع العوامل البيئية والداخلية ، تم اقتراح ده كسبب لتراجعها. تعتبر القرون التلاته الأخيرة لأكسوم عصر مظلم ، ومن فى ظروف غامضة ، انهارت المملكة حوالى سنة 960. رغم موقعها كواحدة من أهم الامبراطوريات فى العصور القديمة المتأخرة ، وقعت مملكة اكسوم فى حالة من الغموض فضلت اثيوبيا معزولة طول العصور الوسطى.