بوابة:علوم الأرض
بوابة ويكيميديا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
مرحبًا بكم في بوابة |
|
عد إعصار إيزابيل أكبر عاصفة في عام 2003 من حيث عدد الضحايا وحجم الأضرار الناجمة عنه. فهو يُعَد العاصفة الإستوائية التاسعة والإعصار الخامس، والمصنف الثاني من حيثُ الشدة بين أعاصير ذلك العام. بدأ إعصار إيزابيل في يوم 6 سبتمبر، نتيجة لموجة إستوائية حدثت في المناطق الاستوائية شمال المحيط الأطلسي، حيث اتَّجهت إلى الشمال الغربي في تيار منخفض والتقت مع المياه الدافئة حيث تكثفت المياه تدريجياً حتى وصلت إلى الذُروة مُصاحِبةً برياح تبلُغ سُرعتها 270 كم/ ساعة, وذلك في يوم 11 سبتمبر. وعلى مدار الأيام الأربعة التي تلت ذلك تغيَّر مِقدار شدة الإعصار، حيث بدأ يفقد قوته عندما اصطدم بالأرض في منطقة أوتر بانكس في ولاية كارولينا الشمالية في يوم 18 سبتمبر، وكانت سرعة الرياح تُقَدر بنحو 165 كم / ساعة عندما وصل إلى الساحل. وسُرعان ما فقدت المياه كثافتها وأصبح الإعصار خارج المدار عندما وصل إلى ولاية بنسلفانيا في اليوم التالي. وغمرت العواصف المُصاحبة لإعصار إيزابيل جزيرة هاتيراس وحفرت بها قناة، وهذه القناة معروفة الآن باسم قناة إيزابيل.
|
ديفيد الكسندر جونستون بالإنكليزية David A. Johnston (18 مايو 1980 18 ديسمبر 1949).عالم براكين أمريكي . عمل مع هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS). وقد توفي في ثورة بركان جبل سانت هيلين في واشنطن عام 1980 ميلادي. وهو أحد العلماء الرئيسين في فريق المراقبة, وقد قتل أثناء حراسته لموقع مراقبة يبعد حوالي 6 أميال (10 كيلو متر تقريبا) من البركان في صباح يوم 18 مايو (أيار) عام 1980ميلادي. كان أول من بلغ عن ثوران البركان حيث أحال رسالة قال فيها " فانكوفر! فانكوفر1 هذا هو " وذلك قبل أن يجرفهم الانفجار الجانبي الناجم عن انهيار الجهة الشمالية للجبل. وعلى الرغم من أن جثة جونستون لم يتم أبدا العثور عليها فقد تم العثور على يقايا إنتاجه مع هيئة المسح الجيولوجي بواسطة عمال الطريق السريع في عام 1993 ميلادي. وقد اتخذ جونستون عملا له في جميع أنحاء أمريكا حيث درس بركان أوغسطين في ألاسكا وحقل سان خوان في كولورادو والبراكين الهامدة في ميشيغان. وقد كان جونستون عالم دقيق وموهوب وكان يعرف بتحليلاته لغازات البراكين وعلاقتها بالانفجارات.
|
معادن: زلازل: البراكين:
جيولوجيا: |
|
التوقيت الصيفي هو تغيير التوقيت الرسمي في بلاد أو محافظة مرَّتين سنوياً ولمدة عدة أشهر من كل سنة. تتمُّ إعادة ضبط الساعات الرسمية في بداية الربيع، حيث تقدَّم عقارب الساعة بستين دقيقة. أما الرجوع إلى التوقيت العادي، أي التوقيت الشتوي، فيتم في موسم الخريف. الهدف من زيادة ساعةٍ للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتاً أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجياً من بداية الربيع حتى ذروة الصيف, وتتقلَّص من هذا الموعد حتى ذروة الشتاء. تنبُعُ ظاهرة ازدياد ساعات النهار في موسمي الربيع والصيف وتقلُّصها في الخريف والشتاء من ميل محور دوران الكرة الأرضية بنسبة 23.4 درجة مقارنة بمستوى مساره حول الشمس. ويكبر الفرق بين طول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجياً بتلاؤمٍ مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجةٍ للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط. كان الأمريكي بنجامين فرانكلين أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جدّيَّةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديدٍ البريطاني وليام ويلت الذي بذَلَ جهوداً في ترويجها. وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه. تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدةٍ للحفاظ على الطاقة. فكانت ألمانيا أول بلدٍ أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.
|
علم غير رسمي ليوم الأرض أنشأه جون مكونيل. |
|
|
المقالات المختارةالأرض - انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي - تدمير البيئة - توقيت صيفي المقالات الجيدةجيولوجيا منطقة الكابيتول ريف - أزمة المياه - تلويث السفن - تعتيم عالمي - وقود حيوي مستدام - فيضانات باكستان 2010 - إعصار إيزابيل - ألفريد فيجنر |
|
المزيد عن علوم الأرض في المشاريع الشقيقة:
|