شيرين عبادي
محامية إيرانية وقَاضِية ومُدافِعة عن حقوق الإنسان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول شيرين عبادي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
شيرين عبادي (بالفارسية: شیرین عبادی) (21 يونيو 1947 -)، محامية إيرانية وقَاضِية ومُدافِعة عن حقوق الإنسان، وُلدت في همدان لأبٍ أستَاذ في القانون التجاري، وهِي مُؤسِّسة مَركَز الدِّفاع عن حُقوقِ الإنسَانِ في إيرَانَ.
شيرين عبادي | |
---|---|
(بالفارسية: شیر) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 21 يونيو 1947 (77 سنة)[1][2][3] مدينة همدان |
الإقامة | لندن |
الجنسية | إيرانية |
العرق | الفرس[4] |
الديانة | مسلمة شيعية |
عضوة في | مبادرة نوبل للمرأة [لغات أخرى][5] |
الزوج | جواد توسليان (انفصلا) |
الأولاد | نيغار ونرجس |
عائلة | نوشين عِبادي (أخت) |
الحياة العملية | |
التعلّم |
|
المدرسة الأم | جامعة طهران |
المهنة | محامية-قاضية |
اللغات | الفارسية |
موظفة في | جامعة طهران |
سبب الشهرة | دفاعها عن حقوق الإنسان لا سيما النساء والأطفال واللاجئين. |
الجوائز | |
الدكتوراه الفخرية من جامعة ليدا [لغات أخرى] (2018) جائزة جيمس باركس مورتون لما بين الأديان [لغات أخرى] (2004) جائزة نوبل للسلام (2003)[6] الدكتوراه الفخرية من جامعة كولومبيا البريطانية [لغات أخرى] وسام جوقة الشرف من رتبة قائد | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
مؤلف:شيرين عبادي - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
تَخرّجت عام 1969 حَاملةً شَهادةً فِي القانون من جامعة طهران واجتَازَت بنجَاحٍ امتِحانَ القضاة. حَصَلت عام 1971 على بكالوريوس في القَانُون مِن جامعة طهران، عام 1975 ترأّست المَحكَمة التَشريعِية لتصبح أوَّل قَاضية في إيران قبل الثورة ولكنها أجبرت على الاستقالة بعد ثورة عام 1979. عكَفت على كتَابة المقَالات ونشرَت العَديد من الكُتب حتى تمكَّنت من الحصُول على رخصَة مُزاولةِ مهنَة المُحاماة عَام 1992.[7]
دَافَعت عن عِدةِ مُعارضِين سياسيِّين كَعائلةِ داریوش فروهر وزوجَته بارفَانه اللذَين تعرضَا للضَّرب حتَى المَوت.[8] عَام 2000 اتُّهمت بتوزيعِ شرائطَ تظهِر أحَد المتطرفين الدينِيين يفصحُ عن تورُّط المُحافظين فِي قَضايا تعذِيب، عام 2002 قامت بكتابةِ مُسودة قَانون ضِد الاعتداءِ الجسديِّ صَوت لهَا البرلمان الإيرانيِّ.
حصَلت عَلى جائزة نوبل للسلام في 10 أكتوبر 2003؛ لجُهودها في مجالِ الديموقراطية وحقُوق الإنسانِ، لا سيّما الأطفال والنساء واللاجئين، لتصبحَ أوّل إيرانيةٍ تحصُل على الجائزة.[7]
وقد أثَار فوزُها بجائزةِ نُوبل جدلًا واسعَ النطاقِ في إيرَان؛ فقد نددت الصحف اليمينيةُ بالجائزةِ ووصفَتها بأنّها جزءٌ من مؤامرةٍ أجنَبية للضغطِ على إيرانَ.[9] ووصف الرئيسُ الإصلاحيُّ محمد خاتمي الجائزةَ بأنها سياسيةٌ وغيرُ مهمة.[10]
تعيشُ حاليًا خارجَ إيرانَ، وقد حصَلت على جائزة مانهاي التي حصلَ عليها نيلسون مانديلا.[11]