مجهر ضوئي ذو أطوار متباينة
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
المجهر الضوئي ذو الأطوار المتباينة استعمل سنة 1932 عن طريق العالم فريتس زيرنيكه (Frits Zernike) الذي تحصل على جائزة نوبل للفيزياء سنة 1953 من أجل هذا العمل ويستعمل المجهر لفحص العينات الحية وهي معلقة في سائل دون صبغها، ونستطيع رؤية كثير من التفاصيل عن الخلية وتركيز المواد بها وتعتمد هذه التقنية حقيقة أن الأجزاء المختلفة للخلايا الحية لها كثافات مختلفة.[1][2][3]
هذه المقالة بحاجة لصندوق معلومات. |