جين كيركباتريك
سياسي أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جين كيركباتريك?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جين دوان كيركباتريك (بالإنجليزية: Jeane Kirkpatrick) (اسمها قبل الزواج جوردان، 19 نوفمبر 1926 – 7 ديسمبر 2006) هي دبلوماسية وعالمة سياسية أمريكية. عرفت بمناهضتها للشيوعية، وكانت ديمقراطية لفترة طويلة من حياتها قبل أن تصبح جمهورية في عام 1985. شغلت منصب مستشار السياسة الخارجية للرئيس رونالد ريغان في حملته عام 1980، أصبحت أول امرأة تعمل في منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.[4]
جين كيركباتريك | |
---|---|
(بالإنجليزية: Jeane Kirkpatrick) | |
مناصب | |
مندوب الولايات المتحدة الدائم لدى الأمم المتحدة (16 ) | |
في المنصب 4 فبراير 1981 – 1 أبريل 1985 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 19 نوفمبر 1926 [1] دنكان |
الوفاة | 7 ديسمبر 2006 (80 سنة)
بيثيسدا[2] |
سبب الوفاة | قصور القلب |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية ستيفنز [لغات أخرى] (الشهادة:درجة دبلوم جامعي) كلية بارنارد (الشهادة:بكالوريوس) جامعة كولومبيا (التخصص:علوم سياسية) (الشهادة:دكتواره الفلسفة) معهد الدراسات السياسية بباريس |
المهنة | سياسية، ودبلوماسية، وأستاذة جامعية، وعالمة سياسة |
الحزب | الحزب الديمقراطي (1948–1985) الحزب الجمهوري (1985–2006) |
اللغات | الإنجليزية |
موظفة في | جامعة جورجتاون |
الجوائز | |
جائزة الأسطورة الحية لمكتبة الكونغرس [لغات أخرى] (أبريل 2000)[3] جائزة فرانسيس بوير (1985) وسام الحرية الرئاسي ميدالية الدفاع للخدمة المتفوقة [لغات أخرى] الدكتوراة الفخرية من الجامعة العبرية بالقدس | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
عرفت بما عرف باسم «مبدأ كيركباتريك»، التي دعت فيه إلى دعم الأنظمة الاستبدادية في جميع أنحاء العالم إذا سارت بما يتوافق مع أهداف واشنطن. ورأت أنه يمكن توجيه هذه الأنظمة إلى الديمقراطية. وكتبت: «الحكومات الاستبدادية التقليدية أقل قمعية من الأنظمة الاستبدادية الثورية».[5]
خدمت كيركباتريك في مجلس الوزراء ريغان في مجلس الأمن القومي والمجلس الاستشاري للمخابرات الخارجية ومجلس مراجعة سياسة الدفاع، وترأست لجنة وزارة الدفاع حول الحد من المخاطر من نظام القيادة والتحكم النووي.[6] وكتبت عمودا صحفيا بعد أن تركت الخدمة الحكومية في عام 1985، وتخصصت في تحليل أنشطة الأمم المتحدة.