يوليوس يونغنر
عالم فيروسات من الولايات المتحدة الأمريكية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول يوليوس يونغنر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جوليوس س. يونغنر (بالإنجليزية: Julius Youngner) (24 أكتوبر 1920 - 27 أبريل 2017)[1] كان أستاذ خدمة أمريكي في كلية الطب وقسم علم الأحياء الدقيقة وعلم الوراثة الجزيئي في جامعة بيتسبرغ، مسؤولُا عن المجهودات اللازمة لتطوير لقاح لشلل الأطفال[2]
يوليوس يونغنر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | يوليوس س.يونغنر |
الميلاد | 24 أكتوبر1920 مدينة نيويروك |
الوفاة | 27 أبريل 2017 (96 سنة)
بيتسبرغ، البنسلفانيا |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الزوجة | رينا يونغنر |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة نيويورك و جامعة ميشيغان |
المهنة | عالم فيروسات وأحياء دقيقة |
مجال العمل | علم الأحياء الدقيقة |
موظف في | جامعة بيتسبرغ |
أعمال بارزة | اللقاح الأول لشلل الأطفال، لقاح الأنفلونزا الخيلي |
تعديل مصدري - تعديل |
وأول لقاح لإنفلونزا الخيول داخل الأنف.[3]
نجا يونغنر من العديد من العدوى عندما كان طفلًا صغيرًا والذي أثار اهتمامه لدراسة الأمراض المعدية مدى الحياة. بعد الانتهاء من دراسة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية، درس علم الأحياء في جامعة ميشيغان قبل أن يلتحق بالجيش. بعد الحرب، التحق بالخدمة الصحية العامة في الولايات المتحدة، ومعاهد الصحة الوطنية الأمريكية للسرطان قبل انضمامه إلى فريق سالك المسؤول عن لقاح شلل الأطفال.[4]
وباعتباره عضوًا في فريق أبحاث جوناس سولك، ساهم يونغنر في تطوير لقاح شلل الأطفال، بما في ذلك تقنيات الإنتاج الضخم للقاح شلل الأطفال وقياس اختبار لون فيروس شلل الأطفال السريع في الأنسجة الحية. ويعتبر يونغنر «أحد الشخصيات الأساسية في علم الفيروسات المعاصر، والذي درس هذا العلم لأكثر من 50 عامًا» وفقًا لما قاله آرثر س. ليفين، نائب المستشار الأول للعلوم الصحية في جامعة بيتسبرغ.[5] ويعتبر بحث يونغنر وزميله صمويل سالفين أيضًا هما الأساس في اكتشاف إنترفيرون غاما.[2]
كان يونغنر رائدًا في وقت مبكر في تطوير اللقاحات، واختبارها، وترخيص العقاقير حكوميًا قبل السماح باستخدامها بالأسواق. كان ينتقد مختبرات كاتر ويحملها مسؤولية الوفيات الناجمة عن اللقاح الغير الفعال الذي يسوقون له بالأسواق.[4][6][7] وواصل تعزيز النزاهة البحثية والإجراءات المتعلقة بسوء السلوك حتى نهاية حياته المهنية.[8][9][10]