آنا ليتيشا باربولد
مؤلفة إنجليزية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول آنا ليتيشا باربولد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
آنا ليتيشا باربولد (بالإنجليزية: Anna Laetitia Barbauld) شاعرة إنجليزية بارزة وكاتبة وناقدة أدبية ومحررة ومؤلفة كتب للأطفال ولدت في 20 حزيران عام 1743 وتوفيت في 9 آذار عام 1825.
آنا ليتيشا باربولد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 20 يونيو 1743(1743-06-20) |
الوفاة | 9 مارس 1825 (81 سنة)
[1][2][3][4] استوك نيوینكتون [لغات أخرى] |
مكان الدفن | لندن |
مواطنة | المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا فرنسا[5] |
الديانة | بروتستانتية[6] |
إخوة وأخوات | |
أقرباء | لوسي أيكين (ابنة الأخ/الأخت)[7] |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعرة، وكاتبة للأطفال، وناقدة أدبية، وكاتبة مقالات، وكاتِبة[8] |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | شعر، ومقالة |
تعديل مصدري - تعديل |
هي مفكرة ومؤلفة نشرت العديد من أعمالها المختلفة، وكانت مسيرتها ككاتبة ناحجة ولاسيما في عصر ندر فيه وجود كاتبات محترفات وأيضا كانت معلمة ذائعة الصيت في أكاديمية بالجريف ومؤلفة كتب للأطفال مبتكرة، كان كتابها الأول دليلا عن علوم أصول التدريس لأكثر من قرن[9] وأوضحت مقالاتها أنه من الممكن للمرأة أن تشارك جهرا في السياسة حيث اقتدى بها الكثير من المؤلفين من بينهم اليزابيث بينجير[10] وامتدت مسيرتها الأدبية عدة فترات في تاريخ الأدب البريطاني فعزز عملها قيمة الثقافة والوعي وكان شعرها تأسيسي لتنمية الإبداع الأدبي البريطاني الرومانسي[11] بالإضافة إلى أنها ناقدة أدبية حيث ساعدت مختاراتها من الروايات البريطانية في القرن 18 على إقامة ما هو معروف اليوم بالشريعة.
انتهت فجأة مهنتها كشاعرة في عام 1812 بعد نشرها لقصيدة بعنوان ألف وثمان مئة واحدى عشر والتي نقدت فيها مشاركة بريطانيا في الحروب النابليونية حيث صُدمت من التقييمات النقدية الرديئة ولم تنشر شيئا بعدها،[12] فتضررت سمعتها عندما وقف ضدها الكثير من الشعراء الرومنسيين الذين ألهمتهم في ذروة الثورة الفرنسية ولكنهم انقلبوا ضدها في سنوات السلم، وأصبحت تُذكر على أنها كاتبة أطفال فقط خلال القرن 19 ونُسيت في القرن 20 ولكن تجدد الاهتمام بأعمالها مع ارتفاع النقد النسوي الأدبي في الثمانينات واستعادت مكانتها في التاريخ الأدبي.[13]