إدريس ديبي
سياسي تشادي تولَّى رئاسة جمهورية بلاده (1990 - 2021) / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إدريس ديبي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
إدريس ديبي إتنو (بالفرنسية: Idriss Déby) (18 يونيو 1952 - 20 أبريل 2021)، سياسي تشادي، شغل منصب رئيس تشاد ورئيس حركة الوطنيةللإنقاذ منذ 2 ديسمبر 1990 حتى مقتله في 20 أبريل 2021، ينتمي لقبيلة الزغاوة التشادية-السودانية. أرسل إلى فرنسا للتدريب، وعاد إلى تشاد في 1976، بقي مواليا للجيش وللرئيس فليكس معلوم. دب خلاف بينه وبين حسين حبري رئيس تشاد الأسبق، واتهمه حبري بالتخطيط لانقلاب. ترك تشاد واتجه إلى ليبيا ثم السودان وشكل ما يعرف ب«جبهة الإنقاذ الوطنية» المدعومة من ليبيا والسودان وبدأ الهجوم ضد حسين حبري سنة 1989، واستولى على أنجامينا سنة 1990. متزوج من هيندا ديبي اتنو. اتسمت علاقته مع ليبيا بالود والتقارب بعد أن كان من أشهر أعداءها خلال الحرب بين البلدين. أما مع السودان فيتهم إدريس ديبي السودان بدعم المتمردين الذين أوشكوا على احتلال أنجامينا سنة 2008.
إدريس ديبي | |
---|---|
مناصب | |
رئيس تشاد (7 ) | |
في المنصب 2 ديسمبر 1990 – 20 أبريل 2021 | |
رئيس الاتحاد الأفريقي | |
في المنصب 30 يناير 2016 – 30 يناير 2017 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 18 يونيو 1952 فادا |
الوفاة | 20 أبريل 2021 (68 سنة)
[1][2] انجمينا |
سبب الوفاة | إصابة بعيار ناري |
مكان الدفن | أم جرس |
مواطنة | تشاد |
الزوجة | هيندا ديبي اتنو |
الأولاد | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | معهد ومدرسة أموري دي لا جرانج للطيران [لغات أخرى] |
المهنة | سياسي، وعسكري |
الحزب | الحركة الوطنية للإنقاذ |
اللغة الأم | العربية، والزغاوية |
اللغات | الفرنسية، والعربية، والزغاوية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | القوات البرية التشادية [لغات أخرى] |
الرتبة | مشير (أغسطس 2020–)[3] |
المعارك والحروب | معركة انجمينا 2008 [لغات أخرى]، والنزاع بين تشاد والسودان، وهجوم شمال تشاد (2021) |
الجوائز | |
الصليب الأعظم للنيشان الوطني لبنين [لغات أخرى] (2011) نيشان التقدير [لغات أخرى] النيشان الوطني لتشاد [لغات أخرى][4] نيشان النخيل الأكاديمي الدولي لأكاديمية كوبنهاغن للتعليم الطبي والمحاكاة [لغات أخرى] | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
قام بتعديل الدستور وبموافقة شعبية عارمة، حيث رشح نفسه لفترة رئاسية ثالثة، مما أثار استياء المعارضة، ووصفت فترة رئاسته «بالاستقرار الأمني والتحسن الاقتصادي الملموس». حسب آراء بعض المواطنين حيث يتمتع بشعبية عارمة بين أوساط قبيلة الزغاوة [بحاجة لمصدر]. ويعد وصوله للحكم فترة انتقالية بين الدكتاتورية إلى الديمقراطية ومن إنجاراته استخراج البترول التشادي عام 2003 وكذلك انطلقت في عهده أول قناة فضائية للتلفزيون التشادي عام 2009.
في 2 ديسمبر 1990، وبدعم من فرنسا، أطاح برئيس حسين حبري من السلطة واستبدل لقب رئيس تشاد في 4 ديسمبر بلقب رئيس مجلس الدولة. ثم عيّن رئيساً لجمهورية تشاد في 28 فبراير 1991 بعد إقرار الميثاق الوطني. فاز في الانتخابات الرئاسية للأعوام 1996 و 2001 و 2006 و 2011 و 2016. وفي العام نفسه، في 30 يناير 2016، انتخب رئيساً للاتحاد الأفريقي لمدة عام واحد. وهو واحد من أقدم القادة في العالم -في وقته- مع ما يزيد قليلاً عن 30 عامًا في السلطة.