احتجاجات غزة الحدودية 2018–19
حملة احتجاجية من أجل حقوق اللاجئين في قطاع غزة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول احتجاجات غزة الحدودية 2018–19?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
في الذكرى السنوية الثانية والأربعين ليوم الأرض الفلسطيني، الموافق 30 مارس 2018، التي شملت مسيرات في العديد من المناطق في فلسطين وأخرى مناصرة لها، قَتل جيش الاحتلال الإسرائيلي 16 فلسطينيا، وذلك عندما فتحَ النار على مظاهرةٍ كانت تجري على حدود قطاع غزة، وشملت مظاهرات حرق لإطارات مطاطية ورشق الحجارة واستعمال الطائرات الورقية المشتعلة لحرق الحقول الزراعية في المستوطنات.[2][3][4][5][6] جاءَت هذه المظاهرات في إطار دعوة للجنة التنسيقية العليا لمسيرات العودة، حيثُ دَعت إلى حراكٍ سلمي فلسطيني يبدأ يوم الجُمعة 30 مارس 2018 في الذكرى الثانية والأربعين ليوم الأرض الفلسطيني، وأن تستمر حتى ذكرى النكبة الفلسطينية يوم 15 مايو 2018.[7]
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل 16 فلسطينيًا بينهم ثلاثة بقصف مدفعية الاحتلال الإسرائيلي،[8] فيما قتلَ البقية بالرصاص في نقاط المظاهرات التي إمتدت من رفح حتى بيت حانون، مرورًا بخانيونس والبريج وغزة.[7] كما ذكرت وزارة الصحة إصابة أكثر من 1,416 مواطنًا بجراح مختلفة واستنشاق الغاز.[7][8]
في مساءٍ يوم 30 مارس، أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس الحداد الوطني العام على أراوح من إرتقوا خلال إحياء ذكرى يوم الأرض، حيثُ عمَ الإضراب الشامل يوم السبت محافظات فلسطين أجمع، وشمل المؤسسات الرسمية والأهلية والمدارس والجامعات، فيما أغلقت المحال التجارية أبوابها كما أعلنت نقابات النقل التزامها بالإضراب.[9]
أسماء من قُتلوا في اليوم الأول من الأحداث:[7][8] ناجي أبو حجير، محمد كمال النجار، وحيد نصر الله أبو سمور، أمين منصور أبو معمر، محمد نعيم أبو عمرو، أحمد إبراهيم عاشور عودة، جهاد أحمد «فرينة» الفراني، محمود سعدي رحمي، عبد الفتاح عبد النبي، إبراهيم صلاح أبو شعر، عبد القادر مرضي الحواجري، ساري وليد أبو عودة، حمدان إسماعيل أبو عمشة، جهاد زهير أبو جاموس، بادر فايق الصباغ، عمر سمور.