الأثر الاقتصادي للهجرة إلى كندا
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يُعَد الأثر الاقتصادي للهجرة من الموضوعات المهمة في كندا. ورغم هبوط معدل الهجرة هبوطًا حادًا منذ وصوله إلى ذروته في بدايات القرن العشرين، لا تزال كندا إحدى دول العالم التي تستقبل أغلب أعداد المهاجرين.
المواطنية الكندية | |
---|---|
مقالات مسلسلة | |
هجرة | |
الهجرة إلى كندا تاريخ الهجرة إلى كندا التأثير الإقتصادي قانون اللاجئين والهجرة قانون الهجرة، 1976 قانون الهجرة وحماية اللاجئين المقيم الدائم المقيم المؤقت بطاقة الإقامة الدائمة الكندية | |
قانون الجنسية الكندي | |
تاريخ قانون الهجرة مرسوم المواطنية الكندية، 1946 إمتحان المواطنية يمين المواطنية | |
الوكالات الحكومية | |
وزارة الجنسية والهجرة الكندية جوازات كندا | |
طبقات المواطنية | |
مواطنية فخرية مواطنية الكومونويلث | |
قضايا | |
كنديون مفقدون "كندي الفرصة" | |
ديموغرافيات كندا | |
كنديون عدد السكان بحسب السنة الأصول العرقية | |
ع |
اتسم معدل الهجرة لكل فرد إلى كندا بالاستقرار النسبي منذ الخمسينيات من القرن العشرين. وشهدت السنوات الأخيرة زيادة ثابتة في مستوى المهارات والتعليم لدى المهاجرين إلى كندا. لكن على مدار السنوات الخمس والعشرين الأخيرة، شهد الوضع الاقتصادي للوافدين الجدد إلى كندا تراجعًا مطردًا مقارنةً بالسكان المحليين. وقد أوضحت دراسة أجرتها هيئة الإحصاء الكندية أن دخل المهاجرين الجدد قد تراجع بقدر كبير في الفترة من عام 2000 إلى 2004.[1] ويزيد احتمال حصول المهاجرين الجدد - مقارنةً بالمواطنين الكنديين الأصل - على دخول أقل في البداية، ثم تزايد معدلات الدخول والتوظيف لتصل إلى المتوسط القومي مع مضي فترة أطول من إقامتهم في كندا.