![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/da/Corona_Australis_constellation_map.png/640px-Corona_Australis_constellation_map.png&w=640&q=50)
الإكليل الجنوبي (كوكبة)
كوكبة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الإكليل الجنوبي (كوكبة)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
كوكبة الإكليل الجنوبي[2] (بالإنجليزية: The Southern Crown)؛ وباللاتينية: Corona Australis بمعنى (التاج الجنوبي).[3][4][5]
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/da/Corona_Australis_constellation_map.png/640px-Corona_Australis_constellation_map.png)
{{{الاسم}}} | |
---|---|
[[ملف:{{{لاتيني}}} IAU.svg|250px|{{{لاتيني}}}]] | |
المساحة | 128 درجة مربعة[1] ![]() |
الكوكبات الحدودية |
الرامي، والعقرب، والمجمرة، والمقراب ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
و هو من أبراج النصف الجنوبي للكرة الأرضية. وهي النظير الجنوبي للتاج الشمالي الإكليل الشمالي وهي واحدة من بين 48 كوكبة التي تم إدراجها من قِبل عالم الفلك الشهير بطليموس من القرن الثاني وهي ولا تزال واحدة من 88 كوكبة حديثة وأفضل الأوقات لرؤيتها هو في شهر آب.
رأى الإغريق الإكليل الجنوبي كما اكليلا من الزهور بدلا من التاج ويرتبط مع القوس أو قنطورس. وشبّهت ثقافات أخرى هذا النمط بسلحفاة أو عُش نعام أو خيمة أو حتى كوخ ينتمي إلى الوبر الصخري
و من أهم التجمعات النجمية في برج الإكليل الجنوبي هو التجمع النجمي NGC 6541.
و أما أهم النجوم في برج الإكليل الجنوبي هو النجم ألفا الإكليل ألفا الإكليل الجنوبي.
و على الرغم من أنه أضعف من نظيره الشمالي، إلا أن النمط البيضاوي أو حدوة الحصان لنجومه الأكثر سطوعاً يجعله مميزاً.
و يعتبر النجمين ألفا الإكليل الجنوبي و بيتا الإكليل الجنوبي ألمع نجومها بقدر ظاهري يصل لـ 4.1 ويليهما إبسيلون الإكليل الجنوبي والذي هو عبارة عن نجم متغير والذي يصل قدره من 4.74 إلى 5.0 وكذلك W Ursae Majoris variable
و الذي يقع بجانب مجرتنا درب التبانة والتي تحتوي على واحدة من اقرب مناطق تكوّن النجوم لنظامنا الشمسي ألو اسمه "Corona Australis Molecular Cloud" وهو عبارة عن سديم مظلم يبعد عن كوكب الأرض بجوالي 430 سنة ضوئية وبداخلها نجوم في المراحل الأولى من عمرها. ويضيئا النجمان المتغيران R و TY Coronae Australia أجزاءً من السديم، والتي يختلف في سطوعهما وفقاً لذلك.