بوابة:التاريخ
بوابة لعرض مختلف المواضيع التاريخية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
بَوَّابَةُ ٱلتَّارِيخ | ||
عدد المقالات المتعلقة بالتاريخ في الموسوعة بلغ حتى الآن |
عدّل
مقدمة التاريخ هو تحليل وفهم للأحداث والتطورات الاجتماعية والحضارية التي تحدث في بقعة جغرافية معينة أو في قوم أو شعب معين في محاولة لاستذكار الماضي واستخراج العبر منه. تختلف معتقدات المؤرخين فينتج عنه اختلاف رؤيتهم للتاريخ وعدم الحيادية في أحوال أخرى كما قد لا يتوافر لدى بعضهم الرؤية الشاملة للأحداث وما وراء الأحداث في ذلك الوقت، تختلف نظرة المؤرخين وعلماء التاريخ نحو التاريخ وتفسيراته مما ينتج ما يمكن تسميته نظريات التاريخ. يعمل التاريخ على دراسة تعتمد على حقائق الماضي وتتبع سوابق الأحداث في الماضي والحاضر، ودراسة ظروف السياقات التاريخية وتفسيرها في الماضي والحاضر والمستقبل فمنهج البحث التاريخي هو مجموعة الطرق والتقنيات التي يتبعها الباحث والمؤرخ للوصول إلى الحقيقة التاريخية، وإعادة بناء الماضي بكل وقائعه وزواياه، كما كان عليه زمانه ومكانه تبعاً لذلك فالمنهج التاريخي يحتاج إلى ثقافة واعية وتتبع دقيق بحركة الزمن التي تؤثر بصورة مباشرة أو غير مباشرة على النص التاريخي، لهذا من الواجب ارتباط المنهج بمستويات النقد في كل مراحله الممثلة في التفسير والتأويل والتنقيح والحكم نظرا لعنايته الجادة بالنص كرؤية واقعية ترتبط بالزمن والعصر. |
عبر الآف السنين، استخدمت العديد من الآلات لقياس وتتبع الوقت. واعتمد الإنسان على النظام الستيني لقياس الوقت منذ نحو سنة 2,000 ق.م، وقسّم المصريون القدماء اليوم إلى فترتين كل منهما 12 ساعة، واستخدموا المسلات الكبيرة لتتبع حركة الشمس. كما طوروا الساعات المائية، والتي يرجح أنها استخدمت للمرة الأولى في فناء آمون-رع، ومنها انتشرت إلى خارج مصر، حيث استخدمها الإغريق. ويعتقد أن الصينيين في عهد أسرة شانغ قد استخدموا أيضًا الساعات المائية في نفس الفترة، نقلاً عن بلاد الرافدين. أما أقدم ساعة معروفة تستخدم تقنية ميزان الساعة المدفوع بقوة المياه، والذي ينقل طاقة الدوران إلى حركة متقطعة تناوبية، فتعود نشأتها إلى القرن الثالث قبل الميلاد في اليونان القديمة، وفي القرن العاشر الميلادي، اخترع المهندسون الصينيون ساعات تستخدم تقنية ميزان الساعة المدفوع بتساقط الزئبق بديلاً عن الماء، وفي القرن التالي، صنع المهندسون المسلمون ساعات مائية تدور بالمسننات.
|
|
السلطان الغازي محمد خان الثاني الفاتح هو سابع سلاطين الدولة العثمانية وسلالة آل عثمان، يُلقب، إلى جانب "الفاتح"، بأبي الفتوح وأبو الخيرات، وبعد فتح القسطنطينية أضيف لقب "قيصر" إلى ألقابه وألقاب باقي السلاطين الذين تلوه. حكم ما يقرب من ثلاثين عامًا عرفت توسعًا كبيرًا للخلافة الإسلامية. يُعرف هذا السلطان بأنه هو من قضى نهائيًا على الإمبراطورية البيزنطية بعد أن استمرّت أحد عشر قرنًا ونيفًا، ويعتبر الكثير من المؤرخين هذا الحدث خاتمة العصور الوسطى وبداية العصور الحديثة، وعند الأتراك فهذا الحدث هو "فاتحة عصر الملوك". تابع السلطان محمد فتوحاته في آسيا، فوحّد ممالك الأناضول، وتوغّل في أوروبا حتى بلغراد. من أبرز أعماله الإدارية دمجه للإدارات البيزنطية القديمة في جسم الدولة العثمانية المتوسعة آنذاك.
|
5 مايو: عيد الشهداء في ألبانيا · عيد التحرير في الدنمارك وهولندا وإثيوبيا · عيد ميلاد بوذا في هونغ كونغ وماكاو وكوريا الجنوبية وتايوان · يوم الأطفال في اليابان
|
فقرات منوعة
هل تعلم
|
عدّل
في القوالب |
عدّل
تصنيفات |
عدّل
بوابات شقيقة
|