جائحة فيروس كورونا في الباراغواي
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
تعد جائحة كوفيد-19 في باراغواي جزءًا من جائحة كوفيد-19 العالمية المستمرة التي سبَّبها فيروس كورونا المستجد. سُجلت أول إصابة مؤكدة في الباراغوي في 7 مارس 2020 لرجلٍ يبلغ من العمر 32 عامًا من غواياكيل، الإكوادور، يعيش في سان لورينزو.[2][3]
جائحة فيروس كورونا في الباراغواي | |
---|---|
المرض | كوفيد-19 |
السلالة | SARS-CoV-2 |
أول حالة | أسونسيون |
تاريخ الوقوع | 7 مارس 2020 (4 سنوات، و2 شهور، و14 أيام) |
المنشأ | غواياكيل، إكوادور |
المكان | باراغواي |
الوفيات | 0 |
الحالات المؤكدة | 8 [1] |
حالات متعافية | 5,516 (14 أغسطس 2020) |
الحالات المشكوك فيها | +100 |
عدد الاختبارات السريرية | 70,690 (30 يونيو 2020) |
تعديل مصدري - تعديل |
أوقفت حكومة باراغواي في 10 مارس 2020 الدروس وجميع الأنشطة التي تتطلب تجمعات بشرية بالإضافة للأحداث العامة والخاصة بهدف الحد من انتشار الفيروس، وتبنَّت الحكومة لاحقًا مزيدًا من الإجراءات الوقائية مثل فرض القيود على التجارة والتنقلات وتعليق الرحلات الجوية وإغلاق الحدود وتقييد دخول الأجانب للبلاد وحظر التجول وتعزيز المراقبة لضمان تنفيذ القرارات السابقة.
سُجلت أول حالة وفاة بفيروس كورونا المستجد في البلاد في 20 مارس 2020، وفي نفس اليوم أيضًا سُجلت أول حالة انتقال مجتمعي. أعلنت الحكومة فرض الحجر الصحي الكامل حتى 3 مايو، مع تقييد كامل على حرية الحركة بالكامل، وسُمح فقط بالتنقل لشراء الطعام والأدوية والمواد الأساسية الأخرى.[4][5][6]
بدأت باراغواي بتطبيق ما يسمى بالحجر الصحي الذكي اعتبارًا من 4 مايو، فسُمح بالعودة التدريجية إلى العمل ولكن مع تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي، ومع ذلك فقد قررت الحكومة الاستمرار في إغلاق الحدود، والتعليم عن بعد، وحظر التجول الليلي إلى أجل غير مسمى.