جائحة فيروس كورونا في جنوب إفريقيا
آثار جائحة فيروس كورونا 2019–2020 في جنوب إفريقيا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جائحة فيروس كورونا في جنوب إفريقيا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
إن جائحة كوفيد-19 في جنوب أفريقيا هي جزء من جائحة مرض فيروس كورونا 2019 الجارية (كوفيد-19) التي يسببها فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 (سارس-كوف-2). في 5 مارس 2020، أكد وزير الصحة زويلي مخيزي انتشار فيروس كورونا إلى جنوب أفريقيا، وأول مريض معروف هو مواطن ذكر كان فحصه إيجابيًا لدى عودته من إيطاليا.[1] أُبلِغ عن أول وفاة تحدث جراء المرض في 27 مارس 2020. حتى أغسطس 2020، احتلت جنوب أفريقيا المرتبة الأولى من حيث عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 في قارة أفريقيا، والمرتبة الخامسة على مستوى العالم، لكن مع معدل وفيات قليل نسبيًا.[2]
جائحة فيروس كورونا في جنوب إفريقيا | |
---|---|
المرض | مرض فيروس كورونا 2019 |
السلالة | فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة |
تاريخ الوقوع | 1 مارس 2020 (4 سنوات، و2 شهور، و2 أسابيع، و1 يوم) |
المكان | جنوب إفريقيا |
الوفيات | 102,595 (9 مارس 2023) |
الحالات المؤكدة | 4,067,067 (9 مارس 2023) |
حالات متعافية | 437,617 (14 أغسطس 2020) |
تعديل مصدري - تعديل |
في 15 مارس، أعلن رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا حالة الكوارث الوطنية، وأعلن عن إجراءات مثل قيود سفر فورية وإغلاق المدارس ابتداءً من 18 مارس. في 17 مارس، أُسِّس المجلس الوطني لقيادة فيروس كورونا «من أجل قيادة خطط الدولة لاحتواء الانتشار وتقليل التأثير السلبي لفيروس كورونا». في 23 مارس، أُعلِن عن إغلاق وطني تام بدءًا من 26 مارس 2020. في 21 أبريل، أُعلِن عن تحفيز بقيمة 500 مليار راند جنوب أفريقي استجابة للجائحة.[3]
أعلن رامافوزا أنه ابتداءً من 1 مايو 2020، سيبدأ تخفيف تدريجي لقيود الإغلاق مع تخفيض درجة التأهب الوطني إلى الدرجة 4. ابتداءً من 1 يونيو، خُفِّضت القيود إلى الدرجة 3.[4]
حتى 1 مايو 2020، كان العمر الوسطي للذين توفوا 64 سنة. حتى 10 أغسطس 2020، من أصل 3,267,494 فحصًا قد أُجرِي، تأكد وجود 563,598 حالة إصابة بالمجمل، وسُجِّلت 10,621 حالة وفاة، و417,200 حالة شفاء.[5]