عادل العظمة
سياسي سوري / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول عادل العظمة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عادل العظمة مجاهد سوري، نفي إلى العراق وحاول إشعال الثورة من هناك. كما لجأ إلى إمارة شرق الأردن، حيث عارض بشدة توطين اليهود في فلسطين، مستفيداً من عضويته في المجلس التشريعي أثناء حقبة الثلاثينيات. كما ساهم في دعم المجاهدين
توفي منفياً في بيروت، ونقل جثمانه إلى دمشق وودعه على الحدود شقيقه الكبير المجاهد نبيه العظمة، لأنهما كان محظوراً عليهما دخول دمشق[1]
عادل العظمة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1888 دمشق |
الوفاة | سنة 1952 (63–64 سنة) بيروت |
مواطنة | الدولة العثمانية المملكة العربية السورية دولة دمشق الجمهورية السورية الأولى |
منصب | |
محافظ لواء اسكندون 1935_1936
محافظ اللاذقية (1936-1937) محافظ اللاذقية (1945-1946) محافظ حلب (1946-1948) وزيراً للداخلية (16 كانون الأول 1948 – 29 آذار 1949) وزيراً للدولة (14 آب – 14 كانون الأول 1949) | |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي |
اللغات | العربية، والتركية |
تعديل مصدري - تعديل |
رثاه بدوي الجبل بقصيدة قال فيها:
- لا تسلها، فلن تجيب الطلول ... المغاوير مثخن أو قتيل
- الذي شردته عنك المعالي ... آب وهو المكفن المحمول
- مثخن بالجراح يهفو إلى الأم ... فزين الترحيب والتأهيل
- ضنت الشام بالوفاء علينا ... طلعة سمحة وود بخيل[2]
عادل بن عبد العزيز العظمة (1888-1952)، سياسي سوري وأحد مؤسسي الحزب الوطني مع أخيه نبيه العظمة. قضى معظم سنوات الانتداب الفرنسي منفياً في الأردن، وعُيّن سنة 1936 محافظاً على اللاذقية، وأعيد تعيينه عام 1944، وفي عهده الثاني اعتُقِل النائب سلمان المرشد وأُعدم. وفي سنة 1946 سمّي محافظاً على حلب قبل تعيينه وزيراً للداخلية في حكومة الرئيس خالد العظم سنة 1948.