فلسفة الجمال
علم فلسفي يعنى بالجمال والقبح / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول فلسفة الجمال?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
فلسفة الجمال[1] أو علم الجمال[1] أو الجماليات أو علم المحاسن علم الشهوات والزين أو الأستطاقية (بالإنجليزية: Aesthetics) أحد الفروع المتعدّدة للفلسفة، لم يُعرفْ علمًا خاصًا قائمًا بحدِّ ذاته، حتّى قامَ الفيلسوف بومجارتن (1714–1762) في آخر كتابه «تأملات فلسفية» في بعض المعلومات المتعلّقة بماهيّة الشِّعر 1735، إذ قام بالتّفريق بين علم الجمال، وبقيّة المعارف الإنسانيّة، وأطلقَ عليه لفظةَ الأستاطيقا ‘‘‘Aesthetics ‘‘‘، وعيّن له موضوعًا داخل مجموعة العلوم الفلسفيّة. وهناك من قال بأنّ: الجماليّات هي فرعٌ من فلسفة التّعامل مع الطبيعة والجمال والفنّ والذّوق. علميًّا، عُرّفت على أنّها دراسة حسية أو قيم عاطفيّة،[2] التي تسمّى أحيانًا الأحكام الصّادرة عن الشعور، والباحثون في مجال تحديد الجماليّات اتّفقوا بأنّها «التّفكير النّقديّ في الثقافة والفن والطبيعة».[3][4] اليونانيون كانوا يرون أنّ الإله يجمع بين الجماليّات البشريّة الكاملة، وأنّهُ المثال المتكامل السّامي للإنسان. هربرت ريد: عرّف الجمال بأنّهُ وَحْدةُ العلاقات الشّكليّة بين الأشياء التي تدركها حواسّنا، أمّا هيجل، فكان يرى الجمال بأنّه ذلك الجنّيُّ الأنيس الذي نصادفه في كلّ مكان، وجون ديوي عرّف الجمال بفعل الإدراك والتّذوّق للعلم الفنّيّ.
صنف فرعي من | |
---|---|
جزء من | |
يمارسها |