الهوية هي التشخص وهو مشهور بين الحكماء والمتكلمين. وقد تطلق على الماهية مع التشخص وهي الحقيقة الجزئية.[1] أما الهوية الشخصية فهي الإحالة باستمرار إلى أنفسنا بضمير «أنا» بوصفه وحدة وهوية تظل مطابقة لذاتها على الدوام، غير أن هذه الوحدة تبدو بديهية.
[2]