صفوان بن أمية بن خلف
صحابي أسلم عام الفتح / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول صفوان بن أمية بن خلف?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أبو وهب صفوان بن أمية بن خلف بن وهب الجمحي القرشي صحابي أسلم يوم فتح مكة في السنة الثامنة، وكان سيد قبيلة بني جمح وأحد سادات قريش، ويعد من المؤلفة قلوبهم.[1][2] قال ابن قتيبة: «كان صفوان بن أمية من المؤلفة قلوبهم ثم حسن إسلامه».[3] ثم شهد معركة اليرموك في سنة 15 هـ وكان أميراً على كردوس من الكراديس، ويقال أنه وفد إلى معاوية بن أبي سفيان في خلافته فأقطعه اقطاعات، ثم رجع إلى مكة المكرمة وبقي فيها حتى توفي ودفن فيها، وكان ابنه عبد الله بن صفوان من أكابر أصحاب عبد الله بن الزبير وقُتِل معه.[4]
صفوان بن أمية بن خلف | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | مكة |
الوفاة | 41 هـ وقيل 42 هـ وقيل 35 هـ مكة |
اللقب | سداد البطحاء |
العرق | عربي |
الديانة | الإسلام |
الزوجة | عاتكة بنت الوليد، البغوم بنت المعذل، برزة بنت مسعود. |
الأب | أمية بن خلف |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المهنة | مُحدّث و فارِس |
أعمال بارزة | قبل اسلامة مد المسلمين بالسيوف والدروع وشارك في غزوة حنين مع رسول الله قبل اسلامة حمية مع قومة ثم اسلم بعدها |
تعديل مصدري - تعديل |
قال جمال الدين المزي: «كان صفوان بن أمية من أشراف قريش في الجاهلية والإسلام، وقد قيل أنه قنطر في الجاهلية، أي صار له قنطار من ذهب».[5] وقال شمس الدين الذهبي: «أسلم صفوان بعد الفتح، وروى أحاديث، وحسن إسلامه، وشهد اليرموك أميراً على كردوس، وكان من كُبراء قريش».[6] وقال ابن الأثير الجزري: «كان صفوان أحد المطعمين فكان يقال له سداد البطحاء، وكان من أفصح قريش».[7]